اعلنت شركة يلو عن رعاية عدد كبير من الأندية الرياضية دعما منها للنشاط الرياضي، حيث كشفت الشركة في يوم احتفالها بمرور عشرين عاماً على انطلاقتها، والذي تضمن تغيير هويتها من شركة الوفاق لتأجير السيارات لتصبح (يلو) iyelo.com عن رعاية أربعة فرق رياضية في دوري كأس الأمير محمد بن سلمان للمحترفين، الرائد، الاتحاد، الاتفاق، وأبها، إلى جانب رعاية فرق أندية شيفلد يونايتد الإنجليزي، وبيرشكوت البلجيكي، والهلال يونايتد الإماراتي.
وبهذه المناسبة علّق ناصر القحطاني المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة الوفاق لتأجير السيارات، قائلاً: «إن ما وصلت له الشركة - منذ انطلاقتها باسم الوفاق لتأجير السيارات وحتى اليوم الذي نحتفل فيه بتغيير الهوية البصرية والاسمية للعلامة التجارية إلى (يلو)- من نجاح وانتشار برغم صعوبة المنافسة وكبر التحديات، تحقق بجهود وعزم كافة من عمل داخلها وآمن بقدرتها على الاستمرار والتقدم، فشكراً من القلب لكل من وضع بصمته في مسيرة الوفاق إلى اليوم، ولكل من سوف يواصل معنا المسيرة على نفس قيمنا وروح العمل المثابرة برؤية وهوية جديدة، تتواكب مع الطموحات العالية التي نتطلع أن نرى (يلو) فيها مستقبلاً كعلامة تجارية سعودية ذات حضور عالمي قوي ومؤثر في قطاع تأجير السيارات».
وأضاف «واستجابة لاستراتيجيتنا للمرحلة المقبلة، والتي نتطلع خلالها إلى التوسع بشكل أكبر في أسواق جديدة خارج المملكة والنطاق العربي، كان لا بد من إعادة الانطلاقة بهوية جديدة تتناسب مع متطلبات المرحلة المقبلة وتخدم أهدافنا، وبعد فترة من الدراسة والتخطيط تم الاستقرار على اسم (يلو)، بشكله المميز ليكون أيقونة لإعادة الانطلاق والتوسع لـ (يلو)».
وعبر القحطاني عن اعتزازه بحضور الشركة المميز في دعم النشاط الرياضي، عبر رعاية أربعة فرق رياضية في دوري كأس الأمير محمد بن سلمان للمحترفين، الرائد، الاتحاد، الاتفاق، وأبها، إلى جانب رعاية فرق أندية شيفلد يونايتد الإنجليزي، وبيرشكوت البلجيكي، والهلال يونايتد الإماراتي.
مؤكداً بأن هذه الرعاية جزء من رسالة (يلو) الاجتماعية في خدمة هذا القطاع الحيوي، الذي يمتد تأثيره على غالبية أفراد المجتمع الذين منهم المتابع والممارس للرياضة، منوهاً بأن رسالة المسؤولية الاجتماعية في الشركة لا تقف عند الرياضة فقط، بل هناك العديد من المبادرات والدعم الذي قدمته الشركة طيلة الأعوام الماضية لتعزيز الجانب التوعوي ودعم العمل الخيري، منها حملة (اقرأ مع الوفاق) التي كانت تستهدف تعزيز ثقافة حب القراءة في المجتمع، وحملة (طرق آمنة) التي حققت نجاحاً واسعاً في نشر أسلوب السلامة المرورية.