أبدى رئيس لجنة التقييم في المجلس الأولمبي الآسيوي أندري كريكوف، إعجابه بملف الرياض 2030، لاستضافة دورة الألعاب الآسيوية في نسختها الـ21، مشيرا إلى أن المملكة العربية السعودية جاهزة للاستضافة، في ظل ما شاهدناه من حماس وإمكانيات ودعم حكومي للملف، وقال: «من بعد ما رأيناه وعشناه في الرياض خلال ثلاثة أيام مع لجنة ملف الرياض 2030، أستطيع القول بأن العاصمة السعودية تملك فرصة كبيرة في استضافة الألعاب الآسيوية، حيث إن التكامل ما بين طموح الرياض لاستضافة الألعاب الآسيوية وخطط المملكة ضمن رؤية 2030 أمر مذهل»، وأضاف، أن زيارتنا كانت للوقوف على إمكانية الرياض لاستضافة أكبر فعالية في آسيا والعالم من حيث العدد، ونعتقد تماماً في نهاية الزيارة أن الرياض جاهزة للاستضافة في ظل ما شاهدناه من حماس وإمكانيات ودعم حكومي للملف.
يذكر أن لجنة التقييم اطلعت على برنامج «الأسرة الأولمبية» خلال دورة الألعاب الآسيوية، والذي يعد أحد البرامج التي تمتاز بها الألعاب الآسيوية منذ انطلاق نسختها الأولى عام 1951. ويُعنى برنامج «الأسرة الأولمبية» بالأجواء الاجتماعية والترفيهية والثقافية والخدمية، والتي تعبّر عن روح المدينة المستضيفة للألعاب، وهو ما يجعل منه أحد أهم البرامج التي يستمتع بها الرياضيون والزوار على حد سواء في الدورات المجمّعة بشكل عام والألعاب الآسيوية بشكل خاص.
وشمل برنامج الأسرة الأولمبية الآسيوية (منسوبي اللجان الأولمبية الوطنية في آسيا) ما سيتم تقديمه قبل وأثناء الدورة من جوانب عديدة تشمل إقامة مجانية، تقدم لأول مرة في تاريخ الدورات الآسيوية، حيث ستكون في القدية وبمساحات مكتبية واسعة، إضافة إلى تقديم دعم للجماهير الراغبة في حضور الدورة من مختلف الدول الآسيوية، والتكفل بمصاريف سفر ممثل إعلامي واحد لكل لجنة أولمبية، وإقامة معسكرات تدريبية للرياضيين الشباب ابتداءً من العام 2023، لاكتشاف المواهب الشابة قبل 7 سنوات من موعد انطلاق الدورة، مع إنشاء أكاديميات رياضيّة للألعاب الآسيوية بالتعاون مع جامعة الملك سعود بالرياض، وتطوير برنامج «Fun Run Relay» الخاص بالمجلس الأولمبي الآسيوي بشكل مختلف، بحيث تتم دعوة الفائزين لحضور حفل افتتاح دورة الألعاب الآسيوية 2030.
يذكر أن لجنة التقييم اطلعت على برنامج «الأسرة الأولمبية» خلال دورة الألعاب الآسيوية، والذي يعد أحد البرامج التي تمتاز بها الألعاب الآسيوية منذ انطلاق نسختها الأولى عام 1951. ويُعنى برنامج «الأسرة الأولمبية» بالأجواء الاجتماعية والترفيهية والثقافية والخدمية، والتي تعبّر عن روح المدينة المستضيفة للألعاب، وهو ما يجعل منه أحد أهم البرامج التي يستمتع بها الرياضيون والزوار على حد سواء في الدورات المجمّعة بشكل عام والألعاب الآسيوية بشكل خاص.
وشمل برنامج الأسرة الأولمبية الآسيوية (منسوبي اللجان الأولمبية الوطنية في آسيا) ما سيتم تقديمه قبل وأثناء الدورة من جوانب عديدة تشمل إقامة مجانية، تقدم لأول مرة في تاريخ الدورات الآسيوية، حيث ستكون في القدية وبمساحات مكتبية واسعة، إضافة إلى تقديم دعم للجماهير الراغبة في حضور الدورة من مختلف الدول الآسيوية، والتكفل بمصاريف سفر ممثل إعلامي واحد لكل لجنة أولمبية، وإقامة معسكرات تدريبية للرياضيين الشباب ابتداءً من العام 2023، لاكتشاف المواهب الشابة قبل 7 سنوات من موعد انطلاق الدورة، مع إنشاء أكاديميات رياضيّة للألعاب الآسيوية بالتعاون مع جامعة الملك سعود بالرياض، وتطوير برنامج «Fun Run Relay» الخاص بالمجلس الأولمبي الآسيوي بشكل مختلف، بحيث تتم دعوة الفائزين لحضور حفل افتتاح دورة الألعاب الآسيوية 2030.