أشاد الوسط الإعلامي بشكل عام والرياضي على وجه الخصوص، بالإجراءت والتنظيمات الجديدة التي اتخذتها الهيئة العامة للإعلام المرئي والمسموع بالتعاون مع الاتحاد السعودي للإعلام الرياضي، للحفاظ على حق النقد وممارسته وفق معايير المهنية الإعلامية، وما يتطلبه ذلك من مصداقية وشفافية ووضوح في الطرح والنقاش الإعلامي، بعيدا عن التشنجات والتعصب الرياضي، إذ امتدح الإعلامي الرياضي خلف ملفي، هذه الخطوة التي تساهم في الحد من التجاوزات وتعمل على تجميل المظهر العام للإعلام الرياضي وتنظيفه من الدخلاء، وممن لا يتورعون عن الإساءات والاتهامات وخدش مبادئ المهنة، ووصفها بأنها مرحلة انتقالية رائعة، وقال: «الأهم هو تطبيق اللائحة بعد الإعلان عن تفاصيلها، وأن يعرف الإعلامي الرياضي ما له وما عليه، ونأمل أن نشاهد برامج هادفة خالية من مشوهي المهنة».
فيما وصف الإعلامي الرياضي الدكتور عادل عصام الدين البيان بالممتاز، وقال: «أرجو لهم التوفيق، وتحقيق النجاح في المتابعة والتنفيذ»، مضيفا: «في الماضي لم نكن نعرف من يتابع من! وكنا نتحدث منذ عقود عن التعصب ونتائجه المدمرة، وعن المعاناة ونقدم الدراسات ونعبر عن آرائنا الرافضة للتعصب ونطرح الحلول ولم نصل إلى نتيجة، وأتوقع وأتطلع إلى أن يتحسن الحال كثيرا، ويمضي إعلامنا الرياضي قدما إلى الأمام إن شاء الله، ويستفيد الجانب الرياضي من هذه الخطوة، لأن الإعلام والرياضة وجهان لعملة واحدة، والجانبان يؤثران سلبا أو إيجابا على بعضهما»، مقدماً شكره للهيئة والاتحاد السعودي للإعلام الرياضي.
ومن جهته، ذكر الإعلامي الرياضي خلف الكويكب، أنها خطوة منتظرة منذ زمن بأن يتواكب الإعلام الرياضي مع التطورات التي تشهدها الرياضة، لأن أي نجاح أو أي خطوة تطويرية تقوم على ثلاثة أركان أساسية، وهي المجتمع، والإعلام، والجانب الاقتصادي، ونحن عندنا زهد بشري في الإعلام الرياضي. وقال: «هذه الخطوة مهمة لتدعم أسسا ومعايير واضحة ترسم ملامح الخطوات القادمة التي تنمي الجانب الأكاديمي والجانب المهني إضافة إلى تحديد سياسة وأهداف واضحة لتحقيقها في المستقبل». وأضاف: «لا نريد أن نغيّب النقد، ولكن نريد النقد المعقول، النقد البناء، والنقد الرزين، وللأسف تعج الساحة الرياضية الحالية بمن ليس لهم علاقة في الإعلام أو لا ينتمون لهذا المجال بشكل كبير، فتحديد المعايير سيسهم بعون الله في الوصول إلى الطموح المنشود».
فيما وصف الإعلامي الرياضي الدكتور عادل عصام الدين البيان بالممتاز، وقال: «أرجو لهم التوفيق، وتحقيق النجاح في المتابعة والتنفيذ»، مضيفا: «في الماضي لم نكن نعرف من يتابع من! وكنا نتحدث منذ عقود عن التعصب ونتائجه المدمرة، وعن المعاناة ونقدم الدراسات ونعبر عن آرائنا الرافضة للتعصب ونطرح الحلول ولم نصل إلى نتيجة، وأتوقع وأتطلع إلى أن يتحسن الحال كثيرا، ويمضي إعلامنا الرياضي قدما إلى الأمام إن شاء الله، ويستفيد الجانب الرياضي من هذه الخطوة، لأن الإعلام والرياضة وجهان لعملة واحدة، والجانبان يؤثران سلبا أو إيجابا على بعضهما»، مقدماً شكره للهيئة والاتحاد السعودي للإعلام الرياضي.
ومن جهته، ذكر الإعلامي الرياضي خلف الكويكب، أنها خطوة منتظرة منذ زمن بأن يتواكب الإعلام الرياضي مع التطورات التي تشهدها الرياضة، لأن أي نجاح أو أي خطوة تطويرية تقوم على ثلاثة أركان أساسية، وهي المجتمع، والإعلام، والجانب الاقتصادي، ونحن عندنا زهد بشري في الإعلام الرياضي. وقال: «هذه الخطوة مهمة لتدعم أسسا ومعايير واضحة ترسم ملامح الخطوات القادمة التي تنمي الجانب الأكاديمي والجانب المهني إضافة إلى تحديد سياسة وأهداف واضحة لتحقيقها في المستقبل». وأضاف: «لا نريد أن نغيّب النقد، ولكن نريد النقد المعقول، النقد البناء، والنقد الرزين، وللأسف تعج الساحة الرياضية الحالية بمن ليس لهم علاقة في الإعلام أو لا ينتمون لهذا المجال بشكل كبير، فتحديد المعايير سيسهم بعون الله في الوصول إلى الطموح المنشود».