ستفتقد الجماهير الهلالية بصمة النجم «السوبر» البرازيلي كارلوس إدواردو الدي انتقل إلى الدوري الإماراتي بعد سنوات طويلة من تمثيل الزعيم محققاً الانتصارات والأهداف الحاسمة والجميلة بالوقت نفسه.
عندما نتذكر «ابن السامبا» خصوصاً في مباريات الكلاسيكو بين الكبيرين الهلال والاتحاد لا بد من استعادة أجمل الذكريات والأهداف التي كان يزور بها حراس مرمى العميد في كل مواجهة بينهما.
فقد كان يضع السوبر بصمة تهديفية في «الكلاسيكو» منذ عام 2017 حتى موعد رحيله، إذ يتفوق «الازرق» بشكل كبير على الاتحاد بحضور البرازيلي إدواردو خلال تلك الفترة، وشارك إدواردو في 6 مباريات كلاسيكو منذ العام 2017، وسجل 7 أهداف مع تمريرة حاسمة، ليفتح طريق فريقه نحو 5 انتصارات مقابل تعادل وحيد، بما فيها هدف التقدم في الانتصار الهلالي على الاتحاد في كأس السوبر عام 2018.
وجاءت هذه البصمة الإيجابية بعد سلسلة سلبية، إذ شارك إدواردو في 3 كلاسيكو قبل العام 2017، وخسرها جميعاً مع اكتفائه بتسجيل هدف وحيد، كما غاب اللاعب البرازيلي عن 4 كلاسيكو خلال تجربته مع الهلال، وحقق فيها فريقه انتصارين وتعادلين.
عندما نتذكر «ابن السامبا» خصوصاً في مباريات الكلاسيكو بين الكبيرين الهلال والاتحاد لا بد من استعادة أجمل الذكريات والأهداف التي كان يزور بها حراس مرمى العميد في كل مواجهة بينهما.
فقد كان يضع السوبر بصمة تهديفية في «الكلاسيكو» منذ عام 2017 حتى موعد رحيله، إذ يتفوق «الازرق» بشكل كبير على الاتحاد بحضور البرازيلي إدواردو خلال تلك الفترة، وشارك إدواردو في 6 مباريات كلاسيكو منذ العام 2017، وسجل 7 أهداف مع تمريرة حاسمة، ليفتح طريق فريقه نحو 5 انتصارات مقابل تعادل وحيد، بما فيها هدف التقدم في الانتصار الهلالي على الاتحاد في كأس السوبر عام 2018.
وجاءت هذه البصمة الإيجابية بعد سلسلة سلبية، إذ شارك إدواردو في 3 كلاسيكو قبل العام 2017، وخسرها جميعاً مع اكتفائه بتسجيل هدف وحيد، كما غاب اللاعب البرازيلي عن 4 كلاسيكو خلال تجربته مع الهلال، وحقق فيها فريقه انتصارين وتعادلين.