رغم التحسينات الفنية الأخيرة التي أحدثتها الإدارة الاتحادية في صفوف الفريق الكروي الأول، والتي ساهمت في إعادة بعض من جمال الاتحاد، إلا أن الفريق ما زال وبالأرقام يعاني من مشكلات هجومية لم يتمكن المدرب البرازيلي فابيو كاريلي من إيجاد الحلول المناسبة لها.
وبالنظر للقاءات الفريق في دوري كأس الأمير محمد بن سلمان للمحترفين، فإن الهجوم الاتحادي تمكن من إحراز 12 هدفا كثالث أضعف خط هجوم في الدوري، ولم يتمكن هجوم الاتحاد من إحراز أكثر من هدفين في الـ90 دقيقة التي يخوضها الفريق، إذ استطاع في 3 لقاءات فقط وعجز عن التسجيل في لقاء، بينما خرج بهدف وحيد في 6 لقاءات، وهو معدل تهديفي ضعيف لا يليق بفريق مثل الاتحاد.
ويعد الاتحاد من أضعف الفرق تسديداً على مرمى الخصم، إذ سدد مهاجموه 40 تسديدة في اللقاءات الـ10 الأخيرة، بواقع 4 تسديدات فقط في كل لقاء يخوضه الفريق. ومن أبرز المشكلات التي أدت إلى ذلك هي عدم وجود المهاجم الهداف في الفريق، وكذلك عدم استقرار الجهاز الفني على تشكيلة هجومية ثابتة، ويبقى الثنائي الأجنبي غاري رودريغيز ورومارينهو هما القوة الهجومية في الفريق، إذ تمكنا من إحراز 8 أهداف من الـ12 هدفاً التي سجلها الفريق رغم أنهما ليسا مهاجمين صريحين، في ظل عدم تمكن المهاجم الكسندر بريجوفيتش من هز الشباك وإضاعة العديد من الفرص السهلة.
وبالنظر للقاءات الفريق في دوري كأس الأمير محمد بن سلمان للمحترفين، فإن الهجوم الاتحادي تمكن من إحراز 12 هدفا كثالث أضعف خط هجوم في الدوري، ولم يتمكن هجوم الاتحاد من إحراز أكثر من هدفين في الـ90 دقيقة التي يخوضها الفريق، إذ استطاع في 3 لقاءات فقط وعجز عن التسجيل في لقاء، بينما خرج بهدف وحيد في 6 لقاءات، وهو معدل تهديفي ضعيف لا يليق بفريق مثل الاتحاد.
ويعد الاتحاد من أضعف الفرق تسديداً على مرمى الخصم، إذ سدد مهاجموه 40 تسديدة في اللقاءات الـ10 الأخيرة، بواقع 4 تسديدات فقط في كل لقاء يخوضه الفريق. ومن أبرز المشكلات التي أدت إلى ذلك هي عدم وجود المهاجم الهداف في الفريق، وكذلك عدم استقرار الجهاز الفني على تشكيلة هجومية ثابتة، ويبقى الثنائي الأجنبي غاري رودريغيز ورومارينهو هما القوة الهجومية في الفريق، إذ تمكنا من إحراز 8 أهداف من الـ12 هدفاً التي سجلها الفريق رغم أنهما ليسا مهاجمين صريحين، في ظل عدم تمكن المهاجم الكسندر بريجوفيتش من هز الشباك وإضاعة العديد من الفرص السهلة.