يخوض السائق الإسباني «كارلوس ساينز» منافسات «رالي داكار السعودية»، للمرة الثانية على التوالي، بعد تتويجه بلقب النسخة الماضية في فئة السيارات، ليحقق بذلك السائق المخضرم لقبه الثالث في تاريخ مشاركاته، ويصبح الفائز الأكبر سناً في تاريخ الرالي الدولي، الذي انطلقت نسخته الأولى عام 1978.
وبهذه المناسبة، قال الإسباني ساينز الذي يخوض غمار المنافسات وهو في عمر الـ(58 سنة): «سعيد بوجودي مجدداً على أرض المملكة العربية السعودية، بكل ما تملكه من طبيعة فريدة ومختلفة على مستوى العالم، ولكي تنافس على سباق بهذا الحجم وهذا الاختلاف في طبيعة التضاريس والمناخ، فإنه يتعين عليك التحضير جيداً، وأن ترتكب أخطاء أقل من الآخرين، وأن تمتلك سيارة بمواصفات مناسبة، مع وجود فريق جيد وملّاح ماهر».
وأضاف البطل الإسباني: «يجب أن تكون لياقتك البدنية على مستوى عال، وأنت تخوض غمار هذا التحدي الكبير بثقة، لقد تعلمت كذلك من مشاركاتي على مدار السنوات الماضية، أهمية الصبر، والتفكير الجيد قبل اتخاذ القرارات خلال السباق، حتى تحقق الهدف المنشود وتحصل على المنجز».
وبهذه المناسبة، قال الإسباني ساينز الذي يخوض غمار المنافسات وهو في عمر الـ(58 سنة): «سعيد بوجودي مجدداً على أرض المملكة العربية السعودية، بكل ما تملكه من طبيعة فريدة ومختلفة على مستوى العالم، ولكي تنافس على سباق بهذا الحجم وهذا الاختلاف في طبيعة التضاريس والمناخ، فإنه يتعين عليك التحضير جيداً، وأن ترتكب أخطاء أقل من الآخرين، وأن تمتلك سيارة بمواصفات مناسبة، مع وجود فريق جيد وملّاح ماهر».
وأضاف البطل الإسباني: «يجب أن تكون لياقتك البدنية على مستوى عال، وأنت تخوض غمار هذا التحدي الكبير بثقة، لقد تعلمت كذلك من مشاركاتي على مدار السنوات الماضية، أهمية الصبر، والتفكير الجيد قبل اتخاذ القرارات خلال السباق، حتى تحقق الهدف المنشود وتحصل على المنجز».