على الرغم من حالة الإبهار الفني التي قدمها المدير الفني الروماني لفريق الهلال السيد رازفان لوشيكو وتحقيق 3 ألقاب مع الزعيم، إلا أنه في الآونة الأخيرة يعيش تخبطات فنية كبيرة، ما جعل الغزل والمدح من قبل جماهير الشقردية وإعلام بلاده المحلي يتحولان إلى انتقادات واسعة، وصلت إلى المطالبة بإقالته من منصبه والبحث عن بديل في أقرب فرصة ممكنة قبل فوات الأوان وضياع الصدارة التي بأي لحظة قد يخطفها واحد من الأندية الثلاثة المنافسة وهي «الشباب، والأهلي، والاتحاد».
أما على صعيد الصربي المدير الفني لفريق الأهلي فلادان ميلويفيتش الذي انخفضت أسهم محبته في قلوب «المجانين» وباتت تنتظر إقالته على أحر من الجمر بسبب التخبطات الفنية، أصبح على المحك وقد تكون مواجهة الهلال اليوم الأخيرة له بشكل رسمي بحال أن فقد العلامة الكاملة ولم يوفق بتحقيق الفوز على الزعيم «المترنح» فنياً.
فهل سيكون الكلاسيكو بوابة قص «بوردنج» الإقلاع من الإدارة الفنية لفريقي الهلال والأهلي، أم سيمنح الصربي والروماني فرصة جديدة من إدارتي الناديين؟
أما على صعيد الصربي المدير الفني لفريق الأهلي فلادان ميلويفيتش الذي انخفضت أسهم محبته في قلوب «المجانين» وباتت تنتظر إقالته على أحر من الجمر بسبب التخبطات الفنية، أصبح على المحك وقد تكون مواجهة الهلال اليوم الأخيرة له بشكل رسمي بحال أن فقد العلامة الكاملة ولم يوفق بتحقيق الفوز على الزعيم «المترنح» فنياً.
فهل سيكون الكلاسيكو بوابة قص «بوردنج» الإقلاع من الإدارة الفنية لفريقي الهلال والأهلي، أم سيمنح الصربي والروماني فرصة جديدة من إدارتي الناديين؟