زادت الأحداث صعوبةً داخل النادي الأهلي، وذلك عقب الخسارة الأخيرة أمام الشباب بثلاثية نظيفة التي جعلت الأمور تزداد سوءًا وارتفعت وتيرة الانفلات داخل النادي إلى خروج نجمي الفريق عمر السومة ومحمد العويس وانتقاد الوضع العام بشكل واضح وصريح.
من جانبها، أفادت مصادر «عكاظ» بأن السقوط المدوي أمام الشباب وما أعقبه من تصريحات صادمة مرّا مرور الكرام داخل أروقة النادي ولم تصدر أي ردة فعل حتى اللحظة سواءً بتحركات إدارية أو خلافه، فيما كشفت المصادر أن الخلافات بين رئيس مجلس الإدارة عبدالإله مؤمنة ونائبه ياسر محروس لا تزال مستمرة ولم تصدر أية إشارات إلى إمكانية حل تلك الخلافات في الوقت القريب.
وكانت الخلافات بين الطرفين قد بدأت قبل شهرين من الآن، ومنذ ذلك الحين انقطعت كافة وسائل التواصل بينهما، وكانت أبرز نقاط الاختلاف بين الطرفين قد تمثلت في الاختيارات العناصرية خلال فترة التعاقدات الشتوية إضافة إلى رفض نائب الرئيس بعض القرارات الإدارية، ومن أهمها قرار إبلاغ المشرف السابق طارق كيال بضرورة تقديم استقالته.
من جانبها، أفادت مصادر «عكاظ» بأن السقوط المدوي أمام الشباب وما أعقبه من تصريحات صادمة مرّا مرور الكرام داخل أروقة النادي ولم تصدر أي ردة فعل حتى اللحظة سواءً بتحركات إدارية أو خلافه، فيما كشفت المصادر أن الخلافات بين رئيس مجلس الإدارة عبدالإله مؤمنة ونائبه ياسر محروس لا تزال مستمرة ولم تصدر أية إشارات إلى إمكانية حل تلك الخلافات في الوقت القريب.
وكانت الخلافات بين الطرفين قد بدأت قبل شهرين من الآن، ومنذ ذلك الحين انقطعت كافة وسائل التواصل بينهما، وكانت أبرز نقاط الاختلاف بين الطرفين قد تمثلت في الاختيارات العناصرية خلال فترة التعاقدات الشتوية إضافة إلى رفض نائب الرئيس بعض القرارات الإدارية، ومن أهمها قرار إبلاغ المشرف السابق طارق كيال بضرورة تقديم استقالته.