حجز العميد بشكل مؤكد مقعداً مشتركاً على الأقل في دوري أبطال آسيا، بفوزه الثمين على العين الهابط رسمياً قبل جولتين، ليصل إلى نقطته الثالثة والخمسين التي تخول له العودة إلى معترك الأبطال الآسيوي، بعد غياب بسبب فشله في الحصول على الترخيص أحياناً أو مركزه في الترتيب أحايين أخرى، ويعود مجدداً إلى البطولة التي تعرفه جيداً وقد روّضها في نسختين متتاليتين ونصَّب بها نفسها كأحد عمالقة القارة الصفراء، حيث غاب عن النسختين الأخيرتين، فيما ستكون مواجهة النصر الأخيرة حاسمة لتأكيد مشاركته بالمقعد المباشر.