قررت المحكمة الجزائية إحالة قضية نجم ورئيس الهلال السابق سامي الجابر، ورئيس الهلال السابق الأمير نواف بن سعد، إلى جهة التنفيذ، بعد أن أيدت محكمة الاستئناف حكم المحكمة الجزائية القاضي بفرض غرامة مالية على سامي الجابر قدرها 50 ألفاً للحق العام، وتقديم الاعتذار للأمير نواف بن سعد.
وقال الأمير نواف بن سعد، في وقت سابق، إنه اضطر للجوء للقضاء عقب ظهور تصريحات حول اختفاء 170 مليون ريال من خزينة الهلال بعد رحيله ومجلس إدارته، معتبرا ذلك «تشويه سمعة» دون أي دليل.
وبيّن: «انتظرت عاماً ليصدر توضيح أو اعتذار، لكن عندما لم يحدث ذلك اضطررت للجوء إلى القضاء.. ووزارة الرياضة ورابطة دوري المحترفين لم تتلقيا أي مستند بخصوص الموضوع».
ولم يخف الأمير نواف تضايقه من وجود قضية بينه وبين الكابتن سامي الجابر: «أمر يضايقني لكنني اضطررت له».
وأضاف: «أرى أن سامي الجابر واحد من أفضل 5 لاعبين في تاريخ الكرة السعودية، وخدم الكرة السعودية والهلال كثيراً، لذا يحزنني وجود خلاف معه أو مع أي طرف هلالي».
وعن تقدمه باستقالته من رئاسة الهلال عام 2016، أكد أنها لم تكن وسيلة ضغط على أعضاء الشرف، إنما نتيجة عدم رضى الجماهير.
وتابع: «استقالتي من منصب نائب رئيس الهلال خلال رئاسة الأمير عبدالرحمن بن مساعد كانت بسبب مرض ابنتي وعلاجها في الولايات المتحدة، ومرافقتي لها فترة طويلة هناك».
وقال الأمير نواف بن سعد، في وقت سابق، إنه اضطر للجوء للقضاء عقب ظهور تصريحات حول اختفاء 170 مليون ريال من خزينة الهلال بعد رحيله ومجلس إدارته، معتبرا ذلك «تشويه سمعة» دون أي دليل.
وبيّن: «انتظرت عاماً ليصدر توضيح أو اعتذار، لكن عندما لم يحدث ذلك اضطررت للجوء إلى القضاء.. ووزارة الرياضة ورابطة دوري المحترفين لم تتلقيا أي مستند بخصوص الموضوع».
ولم يخف الأمير نواف تضايقه من وجود قضية بينه وبين الكابتن سامي الجابر: «أمر يضايقني لكنني اضطررت له».
وأضاف: «أرى أن سامي الجابر واحد من أفضل 5 لاعبين في تاريخ الكرة السعودية، وخدم الكرة السعودية والهلال كثيراً، لذا يحزنني وجود خلاف معه أو مع أي طرف هلالي».
وعن تقدمه باستقالته من رئاسة الهلال عام 2016، أكد أنها لم تكن وسيلة ضغط على أعضاء الشرف، إنما نتيجة عدم رضى الجماهير.
وتابع: «استقالتي من منصب نائب رئيس الهلال خلال رئاسة الأمير عبدالرحمن بن مساعد كانت بسبب مرض ابنتي وعلاجها في الولايات المتحدة، ومرافقتي لها فترة طويلة هناك».