وقّعت وزارة الرياضة والهيئة العامة للغذاء والدواء واللجنة السعودية للرقابة على المنشطات أمس (الأربعاء)، مذكرة تفاهم مشترك، حيث جرت مراسم التوقيع بمقر الهيئة العامة للغذاء والدواء، بين مساعد وزير الرياضة عبدالإله بن سعد الدلاك، والرئيس التنفيذي في الهيئة العامة للغذاء والدواء الدكتور هشام بن سعد الجضعي، والدكتور محمد بن صالح القنباز رئيس مجلس إدارة اللجنة السعودية للرقابة على المنشطات.
وتهدف هذه المذكرة إلى توفير مدربين رياضيين متخصصين، لإقامة ورش عمل تربط بين الجانبين الصحي والرياضي، إلى جانب نشر الرسائل التوعوية وتفعيل الأيام العالمية عبر شاشات ولافتات الملاعب.
وستلتزم «الهيئة» -بحسب مذكرة التفاهم- بوضع المتطلبات التي تهدف إلى تحسين المتناول اليومي من الأطعمة والمشروبات، التي تتماشى مع تشريعات الغذاء الصحي، وإنشاء قاعدة بيانات بأغذية الرياضيين والمكملات المستخدمة من قبل الكادر الرياضي ومحتواها من المواد المحظورة، والاستفادة منها في تقييم المكملات الغذائية وأغذية الرياضيين، وإعداد وتحديث اشتراطات ولوائح المكملات وأغذية الرياضيين، وتزويد الأطراف المعنية بهذه الاتفاقية بالإجراءات والأنظمة والمواصفات.
وستقدّم «الغذاء والدواء» الاستشارات العلمية والتنظيمية فيما يخص المستحضرات المحظورة على المتنافسين في كل الأوقات، أو المحظورة داخل المنافسة والعناصر الخاضعة لإساءة الاستخدام، كما ستدرّب مفتشي الوزارة على كشف الممارسات المخالفة الخاصة بالمكملات والمواد المحظورة رياضياً.
وبموجب المذكرة، ستزوّد اللجنة السعودية للرقابة على المنشطات «الهيئة» بقاعدة بيانات لجميع المكونات المحظورة رياضياً، التي تحدّث سنوياً من قبل الوكالة الدولية لمكافحة المنشطات (WADA)، كما ستزوّدها بكل ما يتم رصده من إساءة استخدام لبعض المستحضرات الصيدلانية والعشبية والبيطرية المستخدمة كمواد محظورة رياضياً، وتداولها بطريقة غير قانونية وغير مرخصة، إضافةً إلى التعاون في رصد المكملات الغذائية أو الأحماض الأمينية غير المسجلة، وذلك لدعم الرقابة على المكملات الغذائية والمستحضرات الصيدلانية ومستحضرات بناء الأجسام.
وتهدف هذه المذكرة إلى توفير مدربين رياضيين متخصصين، لإقامة ورش عمل تربط بين الجانبين الصحي والرياضي، إلى جانب نشر الرسائل التوعوية وتفعيل الأيام العالمية عبر شاشات ولافتات الملاعب.
وستلتزم «الهيئة» -بحسب مذكرة التفاهم- بوضع المتطلبات التي تهدف إلى تحسين المتناول اليومي من الأطعمة والمشروبات، التي تتماشى مع تشريعات الغذاء الصحي، وإنشاء قاعدة بيانات بأغذية الرياضيين والمكملات المستخدمة من قبل الكادر الرياضي ومحتواها من المواد المحظورة، والاستفادة منها في تقييم المكملات الغذائية وأغذية الرياضيين، وإعداد وتحديث اشتراطات ولوائح المكملات وأغذية الرياضيين، وتزويد الأطراف المعنية بهذه الاتفاقية بالإجراءات والأنظمة والمواصفات.
وستقدّم «الغذاء والدواء» الاستشارات العلمية والتنظيمية فيما يخص المستحضرات المحظورة على المتنافسين في كل الأوقات، أو المحظورة داخل المنافسة والعناصر الخاضعة لإساءة الاستخدام، كما ستدرّب مفتشي الوزارة على كشف الممارسات المخالفة الخاصة بالمكملات والمواد المحظورة رياضياً.
وبموجب المذكرة، ستزوّد اللجنة السعودية للرقابة على المنشطات «الهيئة» بقاعدة بيانات لجميع المكونات المحظورة رياضياً، التي تحدّث سنوياً من قبل الوكالة الدولية لمكافحة المنشطات (WADA)، كما ستزوّدها بكل ما يتم رصده من إساءة استخدام لبعض المستحضرات الصيدلانية والعشبية والبيطرية المستخدمة كمواد محظورة رياضياً، وتداولها بطريقة غير قانونية وغير مرخصة، إضافةً إلى التعاون في رصد المكملات الغذائية أو الأحماض الأمينية غير المسجلة، وذلك لدعم الرقابة على المكملات الغذائية والمستحضرات الصيدلانية ومستحضرات بناء الأجسام.