قال المدرب السابق لفريقي الاتحاد والشباب، المصري عادل عبدالرحمن إن خسارة المنتخب السعودي الأولمبي أمام ألمانيا اليوم تكمن في نقاط مهمة جدا، أهمها عدم وجود حارس مرمى بحجم المنتخب السعودي، ثانيا سوء التنظيم الدفاعي لكامل الفريق، خصوصا قلبي الدفاع، وثالثا معاناة الأخضر في الضربات الثابتة.
وأضاف، أعتقد أنها أهم نقطة لأنها تشمل الكرة السعودية، وهي عدم توفر البديل الجاهز فنياً، ويوجد فرق شاسع في مستوى اللاعب الأساسي داخل التشكيلة واللاعب البديل، وفي اعتقادي أن السبب معلوم للجميع أن كثيرا من اللاعبين الصاعدين ليس لديهم مكان في أنديتهم، ولا يملكون الفرصة الكافية نظراً لاعتماد الأندية على اللاعبين الأجانب، وهذا ما كان واضحاً في المباراتين، ولكن كان مستوى الأخضر ممتازا، وأعجبني سعد الشهري كمدير فني استطاع أن يخلق شكلا جماليا وممتعا أبهر الجميع. أما عن التغييرات ووضع التشكيل المناسب، فتشكيل المباراة الثانية أفضل نسبيا من المباراة الأولى، وأعتقد أنه فرط في اللقاء الأول بالتشكيل والتغييرات، خصوصا أنها مباراة الافتتاح لفريقه، والمنافس أقل فنياً من ألمانيا، وكلها أخطاء يتحملها بمفرده.
وختم المدرب السابق في الدوري السعودي: «اختلف كثيراً مع تغييراته في المبارتين، خصوصا لقاء اليوم، كان يحتاج إلى إعادة تفكير خصوصاً بعد حالة الطرد».
وأضاف، أعتقد أنها أهم نقطة لأنها تشمل الكرة السعودية، وهي عدم توفر البديل الجاهز فنياً، ويوجد فرق شاسع في مستوى اللاعب الأساسي داخل التشكيلة واللاعب البديل، وفي اعتقادي أن السبب معلوم للجميع أن كثيرا من اللاعبين الصاعدين ليس لديهم مكان في أنديتهم، ولا يملكون الفرصة الكافية نظراً لاعتماد الأندية على اللاعبين الأجانب، وهذا ما كان واضحاً في المباراتين، ولكن كان مستوى الأخضر ممتازا، وأعجبني سعد الشهري كمدير فني استطاع أن يخلق شكلا جماليا وممتعا أبهر الجميع. أما عن التغييرات ووضع التشكيل المناسب، فتشكيل المباراة الثانية أفضل نسبيا من المباراة الأولى، وأعتقد أنه فرط في اللقاء الأول بالتشكيل والتغييرات، خصوصا أنها مباراة الافتتاح لفريقه، والمنافس أقل فنياً من ألمانيا، وكلها أخطاء يتحملها بمفرده.
وختم المدرب السابق في الدوري السعودي: «اختلف كثيراً مع تغييراته في المبارتين، خصوصا لقاء اليوم، كان يحتاج إلى إعادة تفكير خصوصاً بعد حالة الطرد».