قال الكابتن أحمد الحربي لاعب نادي الهلال سابقاً ان خروج المنتخب السعودي الأولمبي من طوكيو 2020 كان بسبب أخطاء متراكمة حدثت بداية من اختيار الثلاثي سلمان الفرج وسالم الدوسري وياسر الشهراني لأن اختيارهم تم بناء على جودتهم، ولم يكن تلبية للاحتياجات الفنية للأخضر الأولمبي.
وأضاف الحربي أن الاحتياج يكمن في عمق الملعب وتحديداً في مركز قلب الدفاع لضعف جودة اللاعبين في هذا المركز، مبينا أن عبدالإله العمري كان يقدم مستويات جيدة قبل البطولة ولكن أثناء البطولة لم يظهر بالشكل المطلوب ورغم هذا يعتبر أميز لاعب واعد في هذا المركز، وكان يجب أن يتم اختيار لاعب فوق 23 سنة في هذا المركز ويملك خبرة وقوة بدنية أعلى من عبدالباسط هندي.
وزاد الحربي: سعد الشهري اخطأ في استدعاء مهاجم واحد فقط، بجانب سوء تنظيمه للبنية التكتيكية للفريق، التي كانت سيئة جداً، فضلا عن التنظيم الدفاعي الذي يكاد يكون كارثيا واستقبلنا بسببه أهدافا سهلة بأخطاء دفاعية.
وأكد لاعب الهلال السابق أن المنتخب الأولمبي لم يقدم مستوى جيدا من الناحية الفنية، وأن هناك اسماء ظُلمت بعدم استدعائها مثل ناصر الدوسري الذي كان يجب أن يستدعى، موضحا أن الكرة السعودية تعاني من مشاكل كبيرة في مركز الظهير الأيسر.
وقال الحربي ان الفرصة كانت مواتية لاستدعاء مهند الشنقيطي ومتعب الحربي خصوصاً بعد بروزهما مع نادييهما، واستدعاء عبدالله رديف بعد بروزه مع منتخب الشباب لوجود نقص في خط الهجوم، لكن الشيء الايجابي من المشاركة أننا نملك لاعبين مميزين وأسماء شابة يجب ألا نقسو عليها لأنها مستقبل الكرة السعودية.
وخرج منتخبنا الأولمبي من أولمبياد طوكيو 2020 دون أن يحقق رصيدا نقطيا لكنه حقق أعلى معدل تهديفي من بين مشاركاته الثلاث برصيد 4 أهداف.
وأضاف الحربي أن الاحتياج يكمن في عمق الملعب وتحديداً في مركز قلب الدفاع لضعف جودة اللاعبين في هذا المركز، مبينا أن عبدالإله العمري كان يقدم مستويات جيدة قبل البطولة ولكن أثناء البطولة لم يظهر بالشكل المطلوب ورغم هذا يعتبر أميز لاعب واعد في هذا المركز، وكان يجب أن يتم اختيار لاعب فوق 23 سنة في هذا المركز ويملك خبرة وقوة بدنية أعلى من عبدالباسط هندي.
وزاد الحربي: سعد الشهري اخطأ في استدعاء مهاجم واحد فقط، بجانب سوء تنظيمه للبنية التكتيكية للفريق، التي كانت سيئة جداً، فضلا عن التنظيم الدفاعي الذي يكاد يكون كارثيا واستقبلنا بسببه أهدافا سهلة بأخطاء دفاعية.
وأكد لاعب الهلال السابق أن المنتخب الأولمبي لم يقدم مستوى جيدا من الناحية الفنية، وأن هناك اسماء ظُلمت بعدم استدعائها مثل ناصر الدوسري الذي كان يجب أن يستدعى، موضحا أن الكرة السعودية تعاني من مشاكل كبيرة في مركز الظهير الأيسر.
وقال الحربي ان الفرصة كانت مواتية لاستدعاء مهند الشنقيطي ومتعب الحربي خصوصاً بعد بروزهما مع نادييهما، واستدعاء عبدالله رديف بعد بروزه مع منتخب الشباب لوجود نقص في خط الهجوم، لكن الشيء الايجابي من المشاركة أننا نملك لاعبين مميزين وأسماء شابة يجب ألا نقسو عليها لأنها مستقبل الكرة السعودية.
وخرج منتخبنا الأولمبي من أولمبياد طوكيو 2020 دون أن يحقق رصيدا نقطيا لكنه حقق أعلى معدل تهديفي من بين مشاركاته الثلاث برصيد 4 أهداف.