نشر رئيس نادي الزمالك الموقوف مرتضى منصور، عبر صفحته الرسمية في موقع فيسبوك، بيانا خاطب فيه جماهير نادي الزمالك بشأن موعد عودته لرئاسة النادي التي كان مقررا لها أمس.
وكتب مرتضى في البيان: «إلى جماهير الزمالك العظيمة، إلى أعضاء وعضوات الجمعية العمومية المحترمين، كان المفترض أن أتوجه اليوم إلى بيتي الثاني نادي الزمالك العريق ومعي مجلس الإدارة لتنفيذ حكم القضاء العادل الذي برأ ساحتنا لنكمل مدة المجلس ومسيرة العطاء، رياضيا واجتماعيا وإنشائيا حتى ندعو الجمعية العمومية للانعقاد وإجراء انتخابات مجلس الإدارة في الموعد القانوني، ولكن للأسف لم يحدث بسبب أن وزير الشباب والرياضة لم يصدر قرار تنفيذ الحكم حتى الآن».
وأضاف منصور: «نحن لا نتكالب على الكراسي ودليل ذلك أنني لم أتوجه إلى النادي بمجرد صدور الحكم الذي أنصفنا يوم 24 أكتوبر، بل أرجأت التنفيذ إلى ما بعد الثلاث مباريات التي كان من المفروض أن يخوضها الفريق الأول دعما لاستقرار الفريق. والله العظيم وحشتني جدران النادي، ووحشني الأعضاء وخصوصا الأطفال».
وأردف: «لكن أنا رجل قانون أحترم نفسي، وأحترم القانون، وكما سلمت النادي بهدوء رغم أن القرار الصادر الصادم بإيقاف مجلس الإدارة يوم 29 نوفمبر الماضي كان قرارا ظالما، فسأصبر حتى أستلم النادي أيضا بهدوء ودون أي مشكلات وبالطريقة القانونية تنفيذا لحكم القضاء الذي لا يوقفه إشكالات في التنفيذ أو أي طعون حرصا مني على استقرار هذا الصرح العظيم».
وختم: «وأخيرا كلنا يملأ قلوبنا الحزن على نتيجة مباراة فريقنا الأول مع النادي الأهلي، ولكن إياكم أن يجرنا الحزن إلى هدم هذا الفريق الذي طالما أسعد الملايين بانتصاراته، اصطفوا خلف فريقكم ولا تحبطوه، والقادم أفضل بإذن الله».
وكتب مرتضى في البيان: «إلى جماهير الزمالك العظيمة، إلى أعضاء وعضوات الجمعية العمومية المحترمين، كان المفترض أن أتوجه اليوم إلى بيتي الثاني نادي الزمالك العريق ومعي مجلس الإدارة لتنفيذ حكم القضاء العادل الذي برأ ساحتنا لنكمل مدة المجلس ومسيرة العطاء، رياضيا واجتماعيا وإنشائيا حتى ندعو الجمعية العمومية للانعقاد وإجراء انتخابات مجلس الإدارة في الموعد القانوني، ولكن للأسف لم يحدث بسبب أن وزير الشباب والرياضة لم يصدر قرار تنفيذ الحكم حتى الآن».
وأضاف منصور: «نحن لا نتكالب على الكراسي ودليل ذلك أنني لم أتوجه إلى النادي بمجرد صدور الحكم الذي أنصفنا يوم 24 أكتوبر، بل أرجأت التنفيذ إلى ما بعد الثلاث مباريات التي كان من المفروض أن يخوضها الفريق الأول دعما لاستقرار الفريق. والله العظيم وحشتني جدران النادي، ووحشني الأعضاء وخصوصا الأطفال».
وأردف: «لكن أنا رجل قانون أحترم نفسي، وأحترم القانون، وكما سلمت النادي بهدوء رغم أن القرار الصادر الصادم بإيقاف مجلس الإدارة يوم 29 نوفمبر الماضي كان قرارا ظالما، فسأصبر حتى أستلم النادي أيضا بهدوء ودون أي مشكلات وبالطريقة القانونية تنفيذا لحكم القضاء الذي لا يوقفه إشكالات في التنفيذ أو أي طعون حرصا مني على استقرار هذا الصرح العظيم».
وختم: «وأخيرا كلنا يملأ قلوبنا الحزن على نتيجة مباراة فريقنا الأول مع النادي الأهلي، ولكن إياكم أن يجرنا الحزن إلى هدم هذا الفريق الذي طالما أسعد الملايين بانتصاراته، اصطفوا خلف فريقكم ولا تحبطوه، والقادم أفضل بإذن الله».