وقع اختيار عائلتين قدمتا من ولاية لوزيانا في الولايات المتحدة الأمريكية على مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل في نسخته السادسة المقام حاليا في الصياهد، أولى محطات رحلتهما السياحية إلى المملكة العربية السعودية.
وتحدث السيد سيمو بلوكلي خلال زيارته إلى المهرجان: «هذه هي المرة الأولى التي أزور فيها مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل، بعد تشجيع صديقي (راول) الذي حمسني لزيارة المكان والتعرف على تراث المنطقة، اليوم أشعر بالذهول والدهشة من حرارة الاستقبال والترحيب وكرم الضيافة العربية، فقد كنت أسمع مرارًا عن كرم العرب وصفاتهم الحميدة، لكنني الآن لمستها واقعًا في المملكة العربية السعودية».
وتابع: «أنا سعيد جداً بزيارة المهرجان، والاطلاع عن كثب على العادات والتقاليد وثقافة المملكة، التي تحمل فيها الإبل معاني ودلالات عميقة بين أبنائها، كما أنني منبهر جداً بهذا التنظيم الرائع والحداثة والتطور الكبير في إدارة هذا المهرجان».
وأردف: «سوف أقوم بنشر صوري عبر حساباتي على منصات التواصل الاجتماعي لمشاركة الأصدقاء وحثهم على زيارة المملكة، والتمتع بما تمتلكه من تضاريس متنوعة وكنوز تراثية».
وقدم بلوكلي في ختام حديثه شكره إلى السعوديين على حفاوة الترحيب الكبير الذي وجده مع أسرته، مؤكداً أنه يعيش أوقاتاً جميلة بزيارة المهرجان.
وقال راول صديق بلوكلي: «هذه زيارتي الثالثة لهذه التظاهرة العالمية والحدث الفريد في مجال الإبل، فأنا من هواتها وأحرص كل مرة على زيارة المهرجان في هذه الفترة، حيث الأجواء الجميلة، والتنظيم العالمي الذي يبهرني في كل عام عن الذي يسبقه، من حيث القفزات التنظيمية والتطورات التقنية والبرامج النوعية المصاحبة له».
وأضاف: «لقد استطعت أن أقنع صديقي (سيمو) بالحضور، لمعرفتي بمدى عشقه للثقافات العالمية، وها هو اليوم مسرور جداً خلال وجوده في مهرجان الإبل».
وتحدث السيد سيمو بلوكلي خلال زيارته إلى المهرجان: «هذه هي المرة الأولى التي أزور فيها مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل، بعد تشجيع صديقي (راول) الذي حمسني لزيارة المكان والتعرف على تراث المنطقة، اليوم أشعر بالذهول والدهشة من حرارة الاستقبال والترحيب وكرم الضيافة العربية، فقد كنت أسمع مرارًا عن كرم العرب وصفاتهم الحميدة، لكنني الآن لمستها واقعًا في المملكة العربية السعودية».
وتابع: «أنا سعيد جداً بزيارة المهرجان، والاطلاع عن كثب على العادات والتقاليد وثقافة المملكة، التي تحمل فيها الإبل معاني ودلالات عميقة بين أبنائها، كما أنني منبهر جداً بهذا التنظيم الرائع والحداثة والتطور الكبير في إدارة هذا المهرجان».
وأردف: «سوف أقوم بنشر صوري عبر حساباتي على منصات التواصل الاجتماعي لمشاركة الأصدقاء وحثهم على زيارة المملكة، والتمتع بما تمتلكه من تضاريس متنوعة وكنوز تراثية».
وقدم بلوكلي في ختام حديثه شكره إلى السعوديين على حفاوة الترحيب الكبير الذي وجده مع أسرته، مؤكداً أنه يعيش أوقاتاً جميلة بزيارة المهرجان.
وقال راول صديق بلوكلي: «هذه زيارتي الثالثة لهذه التظاهرة العالمية والحدث الفريد في مجال الإبل، فأنا من هواتها وأحرص كل مرة على زيارة المهرجان في هذه الفترة، حيث الأجواء الجميلة، والتنظيم العالمي الذي يبهرني في كل عام عن الذي يسبقه، من حيث القفزات التنظيمية والتطورات التقنية والبرامج النوعية المصاحبة له».
وأضاف: «لقد استطعت أن أقنع صديقي (سيمو) بالحضور، لمعرفتي بمدى عشقه للثقافات العالمية، وها هو اليوم مسرور جداً خلال وجوده في مهرجان الإبل».