ترأس رئيس مجلس إدارة الاتحاد السعودي للشطرنج عبدالله بن سالم الوحشي، بعثة المنتخب السعودي للشطرنج (رجال وسيدات) المشارك في أولمبياد العالم بالهند - تشيناي - 2022.
وضمت بعثة المنتخب السعودي المدير الفني للاتحاد عبدالرحمن مسرحي، ومدرب المنتخب السعودي محمد حدوش، واللاعبين: أحمد الثبيتي، وعبدالله المطيري، وأحمد الرحيلي، وعبدالعزيز الزامل، وأحمد الحارثي، إلى جانب منتخب السيدات وضم اللاعبات: داليا السميري، وبدور الشلاش، وأسماء الجابري، وأفنان القبيشي، وندى المهنا.
وتعد هذه المشاركة الخارجية السعودية الأولى لمنتخب سيدات، وتأتي على هامشها المبادرة التي يقدمها الاتحاد السعودي للشطرنج بتقديم جائزة سنوية في أولمبياد الشطرنج تحمل مسمى (المرأة الذهبية) وفق معايير رسمية تم إعتمادها بشكل رسمي من الاتحاد الدولي للشطرنج تقدم لأفضل لاعبة في العالم في رياضة الشطرنج.
من جهته، أبدى عبدالله بن سالم الوحشي، سعادته بمشاركة المنتخب السعودي للرجال والسيدات في هذا المحفل الشطرنجي العالمي، مشيدًا بجاهزية اللاعبين واللاعبات فنيا بعد معسكر إعدادي أقيم لهم في العاصمة السعودية الرياض تحت إشراف الجهاز الفني بالاتحاد.
وقال: «نحظى ولله الحمد بدعم غير محدود من قيادتنا أعزها الله، ونسعى لأن تكون مشاركتنا في الأولمبياد مشاركة قوية، فما نعيشه من قفزات هائلة في المجال الرياضي لم يكن ليتحقق لولا توفيق الله سبحانه ثم الدعم السخي من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي العهد الأمير محمد بن سلمان، الذي لامس احتياجات رياضة الوطن. وبعون من الله، سنمضي قُدماً لتحقيق التطلعات».
وتابع: «الهدف الأول للاتحاد السعودي للشطرنج من المشاركة الأولمبية هو الاهتمام بهذه الرياضة العريقة التي تحظى بمكانة تاريخية وجماهيرية واسعة حول العالم و تمثيل الوطن التمثيل اللائق تحت مظلة وزارة الرياضة واللجنة الأولمبية والبارلمبية السعودية والدعم والمتابعة الكبيرة التي نجدها من وزير الرياضة رئيس اللجنة الأولمبية والبارالمبية السعودية الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل ونائبه الأمير فهد بن جلوي بن مساعد، فهي مشاركة تعتمد على شباب وشابات أكفاء قادرين على وضع اللبنة الأولى للمنتخب السعودي سواء للرجال كمشاركة رابعة لهم أو حتى للسيدات كمشاركة أولى وأنهن قادرات على تحقيق المراكز المتقدمة والألقاب الدولية بإذن الله».
وضمت بعثة المنتخب السعودي المدير الفني للاتحاد عبدالرحمن مسرحي، ومدرب المنتخب السعودي محمد حدوش، واللاعبين: أحمد الثبيتي، وعبدالله المطيري، وأحمد الرحيلي، وعبدالعزيز الزامل، وأحمد الحارثي، إلى جانب منتخب السيدات وضم اللاعبات: داليا السميري، وبدور الشلاش، وأسماء الجابري، وأفنان القبيشي، وندى المهنا.
وتعد هذه المشاركة الخارجية السعودية الأولى لمنتخب سيدات، وتأتي على هامشها المبادرة التي يقدمها الاتحاد السعودي للشطرنج بتقديم جائزة سنوية في أولمبياد الشطرنج تحمل مسمى (المرأة الذهبية) وفق معايير رسمية تم إعتمادها بشكل رسمي من الاتحاد الدولي للشطرنج تقدم لأفضل لاعبة في العالم في رياضة الشطرنج.
من جهته، أبدى عبدالله بن سالم الوحشي، سعادته بمشاركة المنتخب السعودي للرجال والسيدات في هذا المحفل الشطرنجي العالمي، مشيدًا بجاهزية اللاعبين واللاعبات فنيا بعد معسكر إعدادي أقيم لهم في العاصمة السعودية الرياض تحت إشراف الجهاز الفني بالاتحاد.
وقال: «نحظى ولله الحمد بدعم غير محدود من قيادتنا أعزها الله، ونسعى لأن تكون مشاركتنا في الأولمبياد مشاركة قوية، فما نعيشه من قفزات هائلة في المجال الرياضي لم يكن ليتحقق لولا توفيق الله سبحانه ثم الدعم السخي من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي العهد الأمير محمد بن سلمان، الذي لامس احتياجات رياضة الوطن. وبعون من الله، سنمضي قُدماً لتحقيق التطلعات».
وتابع: «الهدف الأول للاتحاد السعودي للشطرنج من المشاركة الأولمبية هو الاهتمام بهذه الرياضة العريقة التي تحظى بمكانة تاريخية وجماهيرية واسعة حول العالم و تمثيل الوطن التمثيل اللائق تحت مظلة وزارة الرياضة واللجنة الأولمبية والبارلمبية السعودية والدعم والمتابعة الكبيرة التي نجدها من وزير الرياضة رئيس اللجنة الأولمبية والبارالمبية السعودية الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل ونائبه الأمير فهد بن جلوي بن مساعد، فهي مشاركة تعتمد على شباب وشابات أكفاء قادرين على وضع اللبنة الأولى للمنتخب السعودي سواء للرجال كمشاركة رابعة لهم أو حتى للسيدات كمشاركة أولى وأنهن قادرات على تحقيق المراكز المتقدمة والألقاب الدولية بإذن الله».