من بطولة إلى بطولة والنجم التاريخي الكبير الأسطورة البرتغالية كريستيانو رونالدو يُحطم الأرقام القياسية الواحدة تلو الأخرى، فخلال مواجهة يوم أمس بين منتخبي البرتغال وغانا نجح «الدون» في إحراز هدف التقدم وكالمعتاد لبلاده عن طريق نقطة الجزاء ضمن مباريات الدور التمهيدي من المجموعة الثامنة.
وبذلك يصبح رونالدو أول لاعب عبر التاريخ يسجل في 5 مسابقات مختلفة من كأس العالم بـ«2006-2010-2014-2018-2022» كما وصل إلى المشاركة الدولية العاشرة ليصبح أول لاعب أوروبي يشارك في 10 بطولات دولية، وخمس بطولات من دوري الأمم الأوروبية «2004-2008-2012-2016-2020».
وجاء الهدف الثامن للأسطورة في كأس العالم من ركلة جزاء انتزعها بنفسه وسددها بنجاح في الشباك الغانية، ما سيخفف الضغط عن ابن الـ37 عاماً الذي وجد نفسه عرضة للانتقادات بعد هجومه على فريقه مانشستر يونايتد الإنجليزي ومدربه الهولندي إريك تن هاغ، ما أدى إلى فسخ عقده مع النادي بالتراضي.
من جانبه تغزلت أكبر الصحف البرتغالية «abola» في قائد منتخب بلادها بعد تحطيمه الأرقام القياسية، مشيرة الى أن كريستيانو رونالدو دوماً «عنيد» ويعشق التحديات ولا يحب العيش تحت ضغط مثلما حدث بينه وبين ناديه السابق مانشستر يونايتد.
وأضافت: تكلمنا كثيراً وتغزلنا أكثر وإشاداتنا لا تتوقف عن النجم التاريخ «صاروخ ماديرا» لذلك نقول للعالم الكروي أجمع ونوجه سؤالاً لهم: هل لديكم مثل رونالدو؟.
وبذلك يصبح رونالدو أول لاعب عبر التاريخ يسجل في 5 مسابقات مختلفة من كأس العالم بـ«2006-2010-2014-2018-2022» كما وصل إلى المشاركة الدولية العاشرة ليصبح أول لاعب أوروبي يشارك في 10 بطولات دولية، وخمس بطولات من دوري الأمم الأوروبية «2004-2008-2012-2016-2020».
وجاء الهدف الثامن للأسطورة في كأس العالم من ركلة جزاء انتزعها بنفسه وسددها بنجاح في الشباك الغانية، ما سيخفف الضغط عن ابن الـ37 عاماً الذي وجد نفسه عرضة للانتقادات بعد هجومه على فريقه مانشستر يونايتد الإنجليزي ومدربه الهولندي إريك تن هاغ، ما أدى إلى فسخ عقده مع النادي بالتراضي.
من جانبه تغزلت أكبر الصحف البرتغالية «abola» في قائد منتخب بلادها بعد تحطيمه الأرقام القياسية، مشيرة الى أن كريستيانو رونالدو دوماً «عنيد» ويعشق التحديات ولا يحب العيش تحت ضغط مثلما حدث بينه وبين ناديه السابق مانشستر يونايتد.
وأضافت: تكلمنا كثيراً وتغزلنا أكثر وإشاداتنا لا تتوقف عن النجم التاريخ «صاروخ ماديرا» لذلك نقول للعالم الكروي أجمع ونوجه سؤالاً لهم: هل لديكم مثل رونالدو؟.