تحظى مباراة المنتخب السعودي ونظيره البولندي بأعلى درجات الاهتمام لدى متابعي مونديال قطر 2022، إذ ستتجه الأنظار إليها السبت لمعرفة نتيجتها التي ستكون ذات تأثير كبير في تحديد التأهل ضمن المجموعة. «عكاظ» سعت لاستجلاء آراء بعض أهل الاختصاص حول المباراة المرتقبة، وخرجت بالحصيلة التالية:
الحماد: هكذا يتم الانتصار
في البدء استطلعنا رأي اللاعب الدولي السابق ولاعب الهلال سعود الحماد، الذي قال إن الأخضر السعودي افتتح مشواره بفوز تاريخي على أحد المنتخبات المرشحة للبطولة وهو منتخب الأرجنتين الذي يضم لاعبين أفضل فنياً واحترافياً من بعض المنتخبات المشاركة في مونديال قطر 2022. وهذا الانتصار بلا شك سيعطي الأخضر دافعاً قوياً لمواصلة المستويات الجيدة مع الطموح والعزيمة والإصرار والرغبة في خطف إحدى بطاقات التأهل من المجموعة أمام منتخب بولندا الذي يضم نجوماً معروفين عالمياً وينتمون لفرق في دول متقدمة كروياً.
وذكر الحماد أنه وبالرغم من أن الأخضر سيفقد خدمات ياسر الشهراني والقائد سلمان الفرج، ولكن كل نجوم الأخضر يعتبرون قادة والبدلاء جاهزون للمشاركة ويملكون إمكانات جيدة بقيادة المدرب رينارد الذي كسب الرهان خلال مسيرته التدريبية.
واشترط الحماد لتحقيق الفوز أن يحترم نجوم الأخضر المنتخب المنافس، مع التركيز والانضباط داخل المستطيل الأخضر وخصوصاً في بداية المباراة، وتنفيذ توجيهات المدرب، ولن يطالبهم أحد إلا بالإمكانات التي يملكها كل لاعب منهم كون المواجهة ليست سهلة والجميع يدرك أهميتها وصعوبتها أمام منتخب مدجج بالنجوم بقيادة ليفا مهاجم برشلونة.. لكن الطموح هو طموح قيادة وشعب وعرب لمواصلة تقديم أداء أفضل والتأهل..
كميخ: المفتاح في الكرات المرتدة
أما المدرب علي كميخ فقد اعتبر المنتخب السعودي أحد أقوى المنتخبات المشاركة ولديه لاعبون أصحاب حلول فردية جيدة.. لكنه وصف لقاء بولندا بأنه من أصعب المباريات كون منتخبها يتمتع بقوة بدنية وتنظيم دفاعي جيد. وقال إنه لكي يحقق الأخضر السعودي نتيجة جيدة فإن عليه عدم المبالغة في الهجوم والاندفاع إلى الأمام بل الاعتماد على الهجمات المرتدة واستغلال الكرات الثابتة التي يجيد استغلالها تمبكتي والبليهي. مع الاستفادة من الاندفاع الهجومي المتوقع لبولندا بالارتداد السريع والصبر كذلك في بناء الهجمة والتدوير، وعدم ارتكاب فاولات قرب 18 أو ركنيات، وكرر كميخ القول: «الدفاع ثم الدفاع وعدم الاستعجال، والفوز سيأتي إن شاء الله».
العمدة: المواجهة ليست سهلة
كذلك تحدث لاعب نادي الهلال الدولي السابق عبدالله فودة «العمدة» الذي ذكر أن مباراة المنتخب القادمة أمام بولندا تضع مسؤولية أكبر على الأخضر بعد النتيجة التاريخية والفوز على الأرجنتين، وقال إن المواجهة لن تكون سهلة ويجب على اللاعبين الحذر والهدوء والتركيز، مع العطاء بأعلى درجة.
وأبدى العمدة ثقته في مدرب المنتخب السعودي رينارد، وقال إنه متمكن ولديه التكتيك المناسب الذي يستطيع أن يسيّر به مجريات المباراة نحو الفوز بإذن الله.
الحماد: هكذا يتم الانتصار
في البدء استطلعنا رأي اللاعب الدولي السابق ولاعب الهلال سعود الحماد، الذي قال إن الأخضر السعودي افتتح مشواره بفوز تاريخي على أحد المنتخبات المرشحة للبطولة وهو منتخب الأرجنتين الذي يضم لاعبين أفضل فنياً واحترافياً من بعض المنتخبات المشاركة في مونديال قطر 2022. وهذا الانتصار بلا شك سيعطي الأخضر دافعاً قوياً لمواصلة المستويات الجيدة مع الطموح والعزيمة والإصرار والرغبة في خطف إحدى بطاقات التأهل من المجموعة أمام منتخب بولندا الذي يضم نجوماً معروفين عالمياً وينتمون لفرق في دول متقدمة كروياً.
وذكر الحماد أنه وبالرغم من أن الأخضر سيفقد خدمات ياسر الشهراني والقائد سلمان الفرج، ولكن كل نجوم الأخضر يعتبرون قادة والبدلاء جاهزون للمشاركة ويملكون إمكانات جيدة بقيادة المدرب رينارد الذي كسب الرهان خلال مسيرته التدريبية.
واشترط الحماد لتحقيق الفوز أن يحترم نجوم الأخضر المنتخب المنافس، مع التركيز والانضباط داخل المستطيل الأخضر وخصوصاً في بداية المباراة، وتنفيذ توجيهات المدرب، ولن يطالبهم أحد إلا بالإمكانات التي يملكها كل لاعب منهم كون المواجهة ليست سهلة والجميع يدرك أهميتها وصعوبتها أمام منتخب مدجج بالنجوم بقيادة ليفا مهاجم برشلونة.. لكن الطموح هو طموح قيادة وشعب وعرب لمواصلة تقديم أداء أفضل والتأهل..
كميخ: المفتاح في الكرات المرتدة
أما المدرب علي كميخ فقد اعتبر المنتخب السعودي أحد أقوى المنتخبات المشاركة ولديه لاعبون أصحاب حلول فردية جيدة.. لكنه وصف لقاء بولندا بأنه من أصعب المباريات كون منتخبها يتمتع بقوة بدنية وتنظيم دفاعي جيد. وقال إنه لكي يحقق الأخضر السعودي نتيجة جيدة فإن عليه عدم المبالغة في الهجوم والاندفاع إلى الأمام بل الاعتماد على الهجمات المرتدة واستغلال الكرات الثابتة التي يجيد استغلالها تمبكتي والبليهي. مع الاستفادة من الاندفاع الهجومي المتوقع لبولندا بالارتداد السريع والصبر كذلك في بناء الهجمة والتدوير، وعدم ارتكاب فاولات قرب 18 أو ركنيات، وكرر كميخ القول: «الدفاع ثم الدفاع وعدم الاستعجال، والفوز سيأتي إن شاء الله».
العمدة: المواجهة ليست سهلة
كذلك تحدث لاعب نادي الهلال الدولي السابق عبدالله فودة «العمدة» الذي ذكر أن مباراة المنتخب القادمة أمام بولندا تضع مسؤولية أكبر على الأخضر بعد النتيجة التاريخية والفوز على الأرجنتين، وقال إن المواجهة لن تكون سهلة ويجب على اللاعبين الحذر والهدوء والتركيز، مع العطاء بأعلى درجة.
وأبدى العمدة ثقته في مدرب المنتخب السعودي رينارد، وقال إنه متمكن ولديه التكتيك المناسب الذي يستطيع أن يسيّر به مجريات المباراة نحو الفوز بإذن الله.