قال مدير المنتخب السابق زكي الصالح إن حظوظ المنتخب لا تزال قائمة في التأهل إلى دور الـ16 في مونديال كأس العالم 2022، مضيفاً لـ«عكاظ» من مقر إقامته في الدوحة: المنتخب قدم أداء مشرفاً أمام بولندا، وكرة القدم فيها فوز وخسارة، حصلنا على فرص كثيرة كان من المفترض أن تُسجل، ولكن قدر الله وما شاء فعل.
وعن كيفية تجاوز الأخضر هذه الخسارة قال الصالح «المسؤولون الموجودون وعلى رأسهم وزير الرياضة ورئيس الاتحاد السعودي لكرة القدم قريبون جداً من المنتخب، وأعتقد أن لديهم القدرة مع الجهاز الفني على أن يُخرجوا اللاعبين من تأثيرات هذه الهزيمة، لأن الأداء الذي قدموه اليوم يجعلهم يتحمسون للمباراة القادمة».
وحول رأيه عن تسديد سالم الدوسري ضربة الجزاء قال «هذا الشيء مُتفق عليه من قبل الجهاز الفني، حول من يسدد ضربة الجزاء، وسالم سبق ونفذ عدداً من ركلات الجزاء ونجح فيها، وهذا شيء ممكن أن يحدث في عالم كرة القدم، وسالم مؤهل لتسديد هذه الركلات».
وواصل الصالح حديثه «مدرب المنتخب أعلن في المؤتمر أنه هو من أوكل سالم لتسديد الركلة، لأنه هو من يسدد ركلات الجزاء، وأنا أراه كفؤاً، لكن اليوم لم يوفق وهذا هو عالم كرة القدم، والأهم أن تكون الروح المعنوية مرتفعة، والثقة موجودة، وبصراحة أعجبني كلام رينارد عندما قال سنقاتل إلى آخر رمق في هذا المشوار، على أمل أن نتأهل إلى الدور الثاني».
وعن حظوظ المنتخب السعودي في التأهل إلى دور الـ16 قال «حظوظه قائمة إلى الآن، وما زال منتخبنا موجوداً في المونديال، ومباراتنا أمام بولندا كانت من أجمل المباريات، سنحت لنا عدة فرص لم تُستغل، ولم ينقصنا غير الحظ».
وعن كيفية تجاوز الأخضر هذه الخسارة قال الصالح «المسؤولون الموجودون وعلى رأسهم وزير الرياضة ورئيس الاتحاد السعودي لكرة القدم قريبون جداً من المنتخب، وأعتقد أن لديهم القدرة مع الجهاز الفني على أن يُخرجوا اللاعبين من تأثيرات هذه الهزيمة، لأن الأداء الذي قدموه اليوم يجعلهم يتحمسون للمباراة القادمة».
وحول رأيه عن تسديد سالم الدوسري ضربة الجزاء قال «هذا الشيء مُتفق عليه من قبل الجهاز الفني، حول من يسدد ضربة الجزاء، وسالم سبق ونفذ عدداً من ركلات الجزاء ونجح فيها، وهذا شيء ممكن أن يحدث في عالم كرة القدم، وسالم مؤهل لتسديد هذه الركلات».
وواصل الصالح حديثه «مدرب المنتخب أعلن في المؤتمر أنه هو من أوكل سالم لتسديد الركلة، لأنه هو من يسدد ركلات الجزاء، وأنا أراه كفؤاً، لكن اليوم لم يوفق وهذا هو عالم كرة القدم، والأهم أن تكون الروح المعنوية مرتفعة، والثقة موجودة، وبصراحة أعجبني كلام رينارد عندما قال سنقاتل إلى آخر رمق في هذا المشوار، على أمل أن نتأهل إلى الدور الثاني».
وعن حظوظ المنتخب السعودي في التأهل إلى دور الـ16 قال «حظوظه قائمة إلى الآن، وما زال منتخبنا موجوداً في المونديال، ومباراتنا أمام بولندا كانت من أجمل المباريات، سنحت لنا عدة فرص لم تُستغل، ولم ينقصنا غير الحظ».