بات الطريق إلى مرمى المنتخب المغربي بقيادة حارس نادي إشبيلية الإسباني ياسين بونو «مغلق» تمامًا وكأنه يقول للمهاجمين ممنوع التسجيل.
حيث أصبح أول حارس إفريقي يحافظ على نظافة شباكه في ثلاث مباريات متتالية في نسخة واحدة من كأس العالم.
ونجح بونو، في تحقيق ذلك الإنجاز في المباراة الافتتاحية أمام كرواتيا، وإسبانيا في دور الـ 16، وفي ربع النهائي ضد البرتغال، علمًا بأن الهدف الذي ولج مرماه في مباراة كندا في دور المجموعات 2ـ1 والذي جاء عكسيا من نايف أكرد، وهو الهدف الوحيد الذي دخل شباك المغرب حتى الآن في خمس مباريات في المونديال.
حيث أصبح أول حارس إفريقي يحافظ على نظافة شباكه في ثلاث مباريات متتالية في نسخة واحدة من كأس العالم.
ونجح بونو، في تحقيق ذلك الإنجاز في المباراة الافتتاحية أمام كرواتيا، وإسبانيا في دور الـ 16، وفي ربع النهائي ضد البرتغال، علمًا بأن الهدف الذي ولج مرماه في مباراة كندا في دور المجموعات 2ـ1 والذي جاء عكسيا من نايف أكرد، وهو الهدف الوحيد الذي دخل شباك المغرب حتى الآن في خمس مباريات في المونديال.