يجذب جناح منطقة الجوف المشارك هذا العام في مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل الزوار والسياح للتعرف على الحضارات التي مرت بها المنطقة، وعادات السكان وتقاليدهم، وأبرز منتجات الجوف التي يتصدرها زيت الزيتون.
وأكد المشرف على جناح الجوف عبدالسلام الجنيدي حرصهم على أن تكون مشاركتهم مميزة في ظل اهتمام ومتابعة أمير المنطقة لتمثيلها بأفضل صورة، مشيراً إلى أن الزيارات إلى الجناح بلغت نحو 120 ألفاً في أول أسبوعين من المهرجان، إذ يسعون للوصول إلى أكبر شريحة من الزوار السعوديين والخليجيين وغيرهم، من أجل التعريف بالمنتجات الرئيسية في المنطقة، وفي طليعتها الزيتون وزيته، وأنواع عديدة من التمور، وعلى رأسها نوع «الحلوة».
ولفت النظر إلى أن أغلب الزائرين للجناح يحرصون على معرفة كيفية التفريق بين أنواع زيت الزيتون الذي تنتجه المنطقة، ومقارنته بالمنتج في مختلف البلدان، مؤكداً حرص القائمين على الجناح على تثقيف الجمهور وتوعيته بأهمية زيت الزيتون وجودة ما ينتج منه في الجوف، مبيناً أنه ولضمان جودة الزيت يتم إجراء فحوصات مخبرية ورقابة شديدة وفق أعلى المعايير الدولية، للتأكد من أن زيت الزيتون الجوفي نقي وصاف وصحي.
ودعا الجنيدي الجمهور إلى زيارة الجناح، والاطلاع على المواقع الأثرية المتعددة في الجوف والتعرف على المنطقة وأبرز مواقعها السياحية.
ويشهد المهرجان، الذي انطلق مطلع ديسمبر ويستمر نحو 6 أسابيع، حضوراً جماهيرياً وشعبية كبيرة من عشاق الإبل وأهل البادية، وبمشاركات عالمية وعربية وخليجية، وتقام فعالياته في قرية الرمحية (130 كيلومتراً شمال مدينة الرياض)، بتنظيم من نادي الإبل، حيث يُعد الأكبر من نوعه عالمياً لجهة عدد المشاركين والجوائز، ولتحقيقه أرقاماً قياسية عدة.
وأكد المشرف على جناح الجوف عبدالسلام الجنيدي حرصهم على أن تكون مشاركتهم مميزة في ظل اهتمام ومتابعة أمير المنطقة لتمثيلها بأفضل صورة، مشيراً إلى أن الزيارات إلى الجناح بلغت نحو 120 ألفاً في أول أسبوعين من المهرجان، إذ يسعون للوصول إلى أكبر شريحة من الزوار السعوديين والخليجيين وغيرهم، من أجل التعريف بالمنتجات الرئيسية في المنطقة، وفي طليعتها الزيتون وزيته، وأنواع عديدة من التمور، وعلى رأسها نوع «الحلوة».
ولفت النظر إلى أن أغلب الزائرين للجناح يحرصون على معرفة كيفية التفريق بين أنواع زيت الزيتون الذي تنتجه المنطقة، ومقارنته بالمنتج في مختلف البلدان، مؤكداً حرص القائمين على الجناح على تثقيف الجمهور وتوعيته بأهمية زيت الزيتون وجودة ما ينتج منه في الجوف، مبيناً أنه ولضمان جودة الزيت يتم إجراء فحوصات مخبرية ورقابة شديدة وفق أعلى المعايير الدولية، للتأكد من أن زيت الزيتون الجوفي نقي وصاف وصحي.
ودعا الجنيدي الجمهور إلى زيارة الجناح، والاطلاع على المواقع الأثرية المتعددة في الجوف والتعرف على المنطقة وأبرز مواقعها السياحية.
ويشهد المهرجان، الذي انطلق مطلع ديسمبر ويستمر نحو 6 أسابيع، حضوراً جماهيرياً وشعبية كبيرة من عشاق الإبل وأهل البادية، وبمشاركات عالمية وعربية وخليجية، وتقام فعالياته في قرية الرمحية (130 كيلومتراً شمال مدينة الرياض)، بتنظيم من نادي الإبل، حيث يُعد الأكبر من نوعه عالمياً لجهة عدد المشاركين والجوائز، ولتحقيقه أرقاماً قياسية عدة.