وسط أجواء شتوية متميزة، تستقطب خيمة القطين زوار مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل في نسخته السابعة التي تقام تحت شعار «همة طويق»، بما تقدمه من أنشطة حرصت من خلالها على رسم صورة مطابقة لطريقة عيش الأجداد في ذلك الزمان.
وتستعرض الخيمة الموروث الثقافي الشعبي شفهيًا، من خلال جلسات الحوار التي يتداول فيها الرواة القصائد وقصص الإبل والصحراء في الماضي، كما تصوّر مشهد استقبال الضيوف والترحيب بهم، بالإضافة إلى طرق إعداد القهوة العربية وتحميصها وتجهيزها والأواني المستخدمة في تحضيرها.
وتعكس الخيمة الحياة بهذه المنطقة قبل 100 عام؛ فهي تحتوي على منتجات تجاوز عمرها مائة سنة؛ حيث كانت تمثل مسكن أهل البادية، وتحتوي على الضيافة العربية من القهوة والتمر، وقسم آخر للنساء، كما تُعلّم الزوار كيف كان سكان الجزيرة العربية يعتمدون على الإبل في حياتهم اليومية كاستخراج المياه من البئر وحفظه في إناء القربة، إذ تختلف أحجام مساحات بيوت سكان البادية؛ فهناك المخومس والمثولث وغيرها من المساحات المختلفة.
وتستعرض الخيمة الموروث الثقافي الشعبي شفهيًا، من خلال جلسات الحوار التي يتداول فيها الرواة القصائد وقصص الإبل والصحراء في الماضي، كما تصوّر مشهد استقبال الضيوف والترحيب بهم، بالإضافة إلى طرق إعداد القهوة العربية وتحميصها وتجهيزها والأواني المستخدمة في تحضيرها.
وتعكس الخيمة الحياة بهذه المنطقة قبل 100 عام؛ فهي تحتوي على منتجات تجاوز عمرها مائة سنة؛ حيث كانت تمثل مسكن أهل البادية، وتحتوي على الضيافة العربية من القهوة والتمر، وقسم آخر للنساء، كما تُعلّم الزوار كيف كان سكان الجزيرة العربية يعتمدون على الإبل في حياتهم اليومية كاستخراج المياه من البئر وحفظه في إناء القربة، إذ تختلف أحجام مساحات بيوت سكان البادية؛ فهناك المخومس والمثولث وغيرها من المساحات المختلفة.