استعانت لجنة التحكيم في مسابقة «الطبع» بمهرجان الملك عبدالعزيز للإبل في نسخته السابعة بتقنية «VAR» للتأكد من وجود إبل أحد المشاركين داخل الدائرة وخطوط التماسّ.
ويعود السبب في رجوع اللجنة إلى الـ VAR للبحث الدقيق في تفاصيل المسابقة، والتأكد من عدد الإبل التي تواجدت داخل الدائرة حيث يقيم هذا الشوط «الدائرة» بعدد الإبل التي لازمت راعيها أثناء تنويخ الرحول داخل الدائرة والوقوف بجانبه وعدم مفارقة خطوط التماسّ.
وتمر مراحل الطبع بمهرجان الملك عبدالعزيز للإبل بثلاث مراحل، تضم المرحلة الأولى «الدائرة والملازم والسيل»، وفي المرحلة الثانية تضم أشواط المرحلة «النفق والمشالع والقشع»، وفي المرحلة الثالثة والأخيرة تأتي أشواط «الولف والقشع وطويق».
وتُعد مسابقة الطبع إحدى المنافسات النوعية التي استحدثتها إدارة مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل لعرض مهارات طبع الإبل، وتستهدف خلالها المهتمين والمدربين لطبع الإبل؛ لإبراز مدى تجاوب الإبل مع راعيها ومنافسة أهل الطبع على استجابة الإبل لأصواتهم وندائهم بعد قيادتها من الرحول.
ويعود السبب في رجوع اللجنة إلى الـ VAR للبحث الدقيق في تفاصيل المسابقة، والتأكد من عدد الإبل التي تواجدت داخل الدائرة حيث يقيم هذا الشوط «الدائرة» بعدد الإبل التي لازمت راعيها أثناء تنويخ الرحول داخل الدائرة والوقوف بجانبه وعدم مفارقة خطوط التماسّ.
وتمر مراحل الطبع بمهرجان الملك عبدالعزيز للإبل بثلاث مراحل، تضم المرحلة الأولى «الدائرة والملازم والسيل»، وفي المرحلة الثانية تضم أشواط المرحلة «النفق والمشالع والقشع»، وفي المرحلة الثالثة والأخيرة تأتي أشواط «الولف والقشع وطويق».
وتُعد مسابقة الطبع إحدى المنافسات النوعية التي استحدثتها إدارة مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل لعرض مهارات طبع الإبل، وتستهدف خلالها المهتمين والمدربين لطبع الإبل؛ لإبراز مدى تجاوب الإبل مع راعيها ومنافسة أهل الطبع على استجابة الإبل لأصواتهم وندائهم بعد قيادتها من الرحول.