أشاد مشاركان عربيان في شوط المنظمة الدولية للإبل ضمن مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل بنسخته السابعة بما تضمنه المهرجان من فعاليات ومنافسات شاملة ومتنوعة عززت الموروث الثقافي عامة وموروث الإبل بشكل خاص.
وأكد اليمني أسامة سعيد الزهيري أن مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل أعاد موروث الإبل لدى نفوس العرب جميعًا، وقال: «نشارك اليوم في الشوط الدولي متقدمين بالشكر لرئيس نادي الإبل الشيخ فهد بن فلاح بن حثلين على تواجد العرب في هذا المهرجان الغالي على قلوب الجميع».
وأضاف: «ما شاهدناه من تنظيم كبير في هذه المشاركة يصعب وصفه؛ فالمتتبع اليوم للمشهد يدرك حجم المجهود الذي تبذله المملكة مع جميع هؤلاء المشاركين من كل دول العالم على أرض مهرجان الإبل».
وتابع: «المهرجان أصبح اليوم محطة عالمية يقف عندها جميع مُلاك الإبل في العالم، ويستمتع بعروضها مختلف سكان الكرة الأرضية».
فيما أوضح رئيس جمعية ملاك الإبل في ليبيا أحمد محمد أن مشاركته في مهرجان الإبل تأتي تحفيزاً للشباب للاهتمام بهذا الموروث، مقدماً في هذا الصدد الشكر لجميع القائمين على المهرجان، مشيراً إلى أن هذه المشاركة تختلف عن باقي المشاركات الأخرى في دول العالم كونها تحمل اسما غاليا على قلوب العرب جميعا وتقام على أرض العرب.
وأكد اليمني أسامة سعيد الزهيري أن مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل أعاد موروث الإبل لدى نفوس العرب جميعًا، وقال: «نشارك اليوم في الشوط الدولي متقدمين بالشكر لرئيس نادي الإبل الشيخ فهد بن فلاح بن حثلين على تواجد العرب في هذا المهرجان الغالي على قلوب الجميع».
وأضاف: «ما شاهدناه من تنظيم كبير في هذه المشاركة يصعب وصفه؛ فالمتتبع اليوم للمشهد يدرك حجم المجهود الذي تبذله المملكة مع جميع هؤلاء المشاركين من كل دول العالم على أرض مهرجان الإبل».
وتابع: «المهرجان أصبح اليوم محطة عالمية يقف عندها جميع مُلاك الإبل في العالم، ويستمتع بعروضها مختلف سكان الكرة الأرضية».
فيما أوضح رئيس جمعية ملاك الإبل في ليبيا أحمد محمد أن مشاركته في مهرجان الإبل تأتي تحفيزاً للشباب للاهتمام بهذا الموروث، مقدماً في هذا الصدد الشكر لجميع القائمين على المهرجان، مشيراً إلى أن هذه المشاركة تختلف عن باقي المشاركات الأخرى في دول العالم كونها تحمل اسما غاليا على قلوب العرب جميعا وتقام على أرض العرب.