إعلان الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، خلال اجتماع جمعيته العمومية في العاصمة البحرينية المنامة اليوم الأربعاء، عن فوز السعودية رسمياً بتنظيم بطولة كأس آسيا 2027.. لم يأتِ من فراغ وليس حدثا جديدا شرف هذا التنظيم بل هو امتداد لما حققته المملكة من نجاح في استضافة العديد من المناسبات الرياضية.. واستمرار لما تشهده من قفزات تطويرية شاملة تواكب الرؤية التي أطلقها ولي العهد في عام 1437هـ (2016)..
ولن يعيق طموح قيادتنا وشعبنا حفنة من المنتفعين وأصحاب الأجندات المشبوهة.. ولن نلتفت للزمرة من أرباب المصالح.. بالأمس رفع الجميع من الأشقاء والأصدقاء أياديهم مصادقين على أن مكانة وإمكانيات السعودية كدولة رائدة في كل المجالات وليس المجال الرياضي فقط هي من يشار لها بالبنان أنها تملك من الإمكانيات والعقول والقدرات لتنظيم الفعاليات والمناسبات إقليمية كانت أو دولية وتديرها بكل اقتدار.. ولكن السقطة التي أذهلت الحاضرين هي امتناع ثلة من الأشخاص المحسوبين على دولة شقيقة هي بالنسبة للعرب تمثل الشغل الشاغل منذ الاحتلال.. فلسطين التي حملنا همومها قيادة وشعباً.. وقدمنا لها الغالي والنفيس.. وهي بريئة من هؤلاء المرتزقة.. وتجار العملة.
وفي كل محفل نقف أمامها درعا واقيا وندافع بكل ما أوتينا من قوة.. نشاطرها الألم وتعلو أصواتنا في كل المنابر مطالبين بحقوقها المغتصبة وحقوق شعبها المكلوم..
وكما يردد ملوك المملكة في كل محفل «لن تشغلنا الأحداث الجسيمة التي تمر بها منطقتنا عن تأكيدنا للعالم على أن القضية الفلسطينية هي قضيتنا الأولى إلى أن ينال الشعب الفلسطيني حقوقه المسلوبة وإقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية».. وستبقى كذلك ولا يثنينا عن مواقفنا حفنة من العملاء المندسين خلف الأقنعة ويوهمون العالم بأنهم أصحاب الكلمة والموقف ويشحذون عطف الآخرين ومنهم الشعب المغلوب على أمره..
ولو بحثت عن حجم بعض مبالغ الدعم والمساعدات الإجمالية التي قدمتها الرياض خلال السنوات الماضية ستقرأ أرقاما تجاوزت 7.728.870.495 ريالاً، شملت أكثر من 270 مشروعاً.. ومن بينها المشاريع الرياضية التي أعادت إحياء الرياضة.. في بلد يعاني من العملاء وتجار القضية أكثر من المحتلين..
ولن يعيق طموح قيادتنا وشعبنا حفنة من المنتفعين وأصحاب الأجندات المشبوهة.. ولن نلتفت للزمرة من أرباب المصالح.. بالأمس رفع الجميع من الأشقاء والأصدقاء أياديهم مصادقين على أن مكانة وإمكانيات السعودية كدولة رائدة في كل المجالات وليس المجال الرياضي فقط هي من يشار لها بالبنان أنها تملك من الإمكانيات والعقول والقدرات لتنظيم الفعاليات والمناسبات إقليمية كانت أو دولية وتديرها بكل اقتدار.. ولكن السقطة التي أذهلت الحاضرين هي امتناع ثلة من الأشخاص المحسوبين على دولة شقيقة هي بالنسبة للعرب تمثل الشغل الشاغل منذ الاحتلال.. فلسطين التي حملنا همومها قيادة وشعباً.. وقدمنا لها الغالي والنفيس.. وهي بريئة من هؤلاء المرتزقة.. وتجار العملة.
وفي كل محفل نقف أمامها درعا واقيا وندافع بكل ما أوتينا من قوة.. نشاطرها الألم وتعلو أصواتنا في كل المنابر مطالبين بحقوقها المغتصبة وحقوق شعبها المكلوم..
وكما يردد ملوك المملكة في كل محفل «لن تشغلنا الأحداث الجسيمة التي تمر بها منطقتنا عن تأكيدنا للعالم على أن القضية الفلسطينية هي قضيتنا الأولى إلى أن ينال الشعب الفلسطيني حقوقه المسلوبة وإقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية».. وستبقى كذلك ولا يثنينا عن مواقفنا حفنة من العملاء المندسين خلف الأقنعة ويوهمون العالم بأنهم أصحاب الكلمة والموقف ويشحذون عطف الآخرين ومنهم الشعب المغلوب على أمره..
ولو بحثت عن حجم بعض مبالغ الدعم والمساعدات الإجمالية التي قدمتها الرياض خلال السنوات الماضية ستقرأ أرقاما تجاوزت 7.728.870.495 ريالاً، شملت أكثر من 270 مشروعاً.. ومن بينها المشاريع الرياضية التي أعادت إحياء الرياضة.. في بلد يعاني من العملاء وتجار القضية أكثر من المحتلين..