لأن عشق النادي الأهلي.. هو سمير قلوب جماهيره، ولأن مدرج عاشقيه مليء بالشعراء والأدباء، لا يمكن أن يمر موقف أو أزمة أو فرحة لقلعة الكؤوس، إلا وتملأ قصائد عشاقه كل النواحي وتخضرّ الأماكن.
ومن قرية «القرفي» في جازان الأغر، جاء الصوت هذه المرة من أهلاوي عتيق، وشاعر عميق، هو عثمان إبراهيم الحربي، الذي قارب سنه 90 عاما، ووجّه رسالة إلى مدرّب القلعة الجنوب إفريقي بيتسو موسيماني، يذكره بنجوم مضوا ومدربين سبقوه في أيام كان الأهلي لا يُقهر، وكأنما يطلبه أن لا يسيء إلى تاريخ الثمانيني العريق، وأن لا يكرس خطيئة من تسببوا في هبوطه في مطلع قصيدته: «يا موسيماني هل تعيد المرعب؟».
وعنون الحربي أبياته بـ«ذكرياتي مع الراقي» وقال فيها:
يا موسيماني هل تعيد المرعب
للقلعة الخضراء حتى أطرب
يا موسيماني سل عن الأهلي الذي
جمع الكؤوس وشمسه لا تغرب
سل كيف دابو والصغير وخوجلي
سل عنهم كيال كي لا أكذب
أيام سنتانا وديدي لم تزل
في ناظري لا سامح المتسبب
ومن قرية «القرفي» في جازان الأغر، جاء الصوت هذه المرة من أهلاوي عتيق، وشاعر عميق، هو عثمان إبراهيم الحربي، الذي قارب سنه 90 عاما، ووجّه رسالة إلى مدرّب القلعة الجنوب إفريقي بيتسو موسيماني، يذكره بنجوم مضوا ومدربين سبقوه في أيام كان الأهلي لا يُقهر، وكأنما يطلبه أن لا يسيء إلى تاريخ الثمانيني العريق، وأن لا يكرس خطيئة من تسببوا في هبوطه في مطلع قصيدته: «يا موسيماني هل تعيد المرعب؟».
وعنون الحربي أبياته بـ«ذكرياتي مع الراقي» وقال فيها:
يا موسيماني هل تعيد المرعب
للقلعة الخضراء حتى أطرب
يا موسيماني سل عن الأهلي الذي
جمع الكؤوس وشمسه لا تغرب
سل كيف دابو والصغير وخوجلي
سل عنهم كيال كي لا أكذب
أيام سنتانا وديدي لم تزل
في ناظري لا سامح المتسبب