لم يكن السير جون يونغ (جاكي) ستيوارت يتوقع أن يحمل في يوم ما وسام الإمبراطورية البريطانية، لكن هذا ما كان ينتظره، إذ قاده عشقه للسيارات وسباقاتها إلى التنافس في سباقات «الفورمولا 1» في الفترة بين عامي 1965 و1973، وفاز بـ3 بطولات سباق عالمية، وتنافس أيضًا في سباق كأس التحدي الكندي-الأمريكي (Can-Am).
مهاراته اللافتة جعلته يحمل اللقب (الاسكتلندي الطائر)، حيث استطاع أن يكون في الترتيب الخامس بين الخمسين الأكثر تميزا في سباقات الفورمولا، وهذا ما جعله أحد العظماء من متسابقي السيارات على حد وصف محلل صحفي بارز في المجال.
وبين عامي 1997 و1999، ومن خلال شراكة مع ابنه بول، أصبح مدير فريق سباقات الفورمولا 1 ستيوارت جراند بريكس.
حمل الرجل المولود في العام 1939 سجل إنجازاته الباهر مستفيدا من ذكائه وخبراته، وأحاسيس المغامرة بداخله، لتتم معرفته في أرض الأحلام، الولايات المتحدة، كمعلق مساعد في التغطيات التلفازية بجانب المعلق الأساسي خلال توقف اللعب، وكمتحدث باسم شركة فورد الأمريكية الشهيرة، وحالفه الحظ حين ساعدته لكنته الاسكتلندية على التميز، حيث يتحدث الإنجليزية بطريقة جاذبة ولافتة.
مهاراته اللافتة جعلته يحمل اللقب (الاسكتلندي الطائر)، حيث استطاع أن يكون في الترتيب الخامس بين الخمسين الأكثر تميزا في سباقات الفورمولا، وهذا ما جعله أحد العظماء من متسابقي السيارات على حد وصف محلل صحفي بارز في المجال.
وبين عامي 1997 و1999، ومن خلال شراكة مع ابنه بول، أصبح مدير فريق سباقات الفورمولا 1 ستيوارت جراند بريكس.
حمل الرجل المولود في العام 1939 سجل إنجازاته الباهر مستفيدا من ذكائه وخبراته، وأحاسيس المغامرة بداخله، لتتم معرفته في أرض الأحلام، الولايات المتحدة، كمعلق مساعد في التغطيات التلفازية بجانب المعلق الأساسي خلال توقف اللعب، وكمتحدث باسم شركة فورد الأمريكية الشهيرة، وحالفه الحظ حين ساعدته لكنته الاسكتلندية على التميز، حيث يتحدث الإنجليزية بطريقة جاذبة ولافتة.