(من يخشى الهزيمة .. ولديه كريم بنزيمة) فرغم تأخر ممثل الوطن فريق الاتحاد بهدف من أمام الترجي التونسي في افتتاحية لقاءاتهما في كأس الملك سلمان للأندية العربية الأبطال إلا أن بنزيمة رفض الهزيمة وقلب النتيجة للاتحاد بهدفين لهدف بعد أن صنع هدف التعادل لزميله عبدالرزاق حمدالله ومن ثم تكفل بهدف الفوز بتسديدة لا تصد ولا ترد ليحصد الاتحاد الثلاث نقاط ويتصدر فرق المجموعة الأولى.
بدأ اللقاء الذي أقيم على استاد الملك فهد بالطائف بسيطرة اتحادية وسط تحفظ دفاعي لفريق الترجي ومن هجمة مرتدة وصلت الكرة لأسامة بوقرة ويسددها قوية في مرمى الاتحاد كهدف أول للترجي (د: 25)، ومن مجهود فردي تلاعب بنزيمة بدفاع الترجي ولعب كرة عرضية طار لها عبدالرزاق حمدالله ووضعها برأسه في المرمى كهدف أول وتعادل للاتحاد (د: 36)، وفي الشوط الثاني واصل الاتحاد سيطرته ومن هجمة منظمة وصلت الكرة لبنزيمة ليسددها قوية في المرمى كهدف ثان للاتحاد وأول هدف له بشعار العميد (د: 55)، لينتهي اللقاء بفوز الاتحاد بهدفين لهدف ويحصد نقاط اللقاء الثلاث ويتصدر المجموعة الأولى بفارق الأهداف عن الشرطة العراقي الذي انتصر هو الآخر على الصفاقسي التونسي بهدف دون مقابل.
وفي المجموعة الثانية، انتهى اللقاءان بالتعادل السلبي والذي جمع الأول فريقي السد القطري والوداد المغربي ورغم حالة الطرد التي تعرض لها لاعب الوداد يحيى جبران ألا أن السد لم يستفد من النقص العددي ليقتسم الفريقان نقاط اللقاء.
كما تعادل ممثل الوطن فريق الهلال سلبياً مع أهلي طرابلس الليبي رغم السيطرة الهلالية إلا أن الحظ وقف أمام نجوم الزعيم ليكتفي كل فريق بنقطة.
بدأ اللقاء الذي أقيم على استاد الملك فهد بالطائف بسيطرة اتحادية وسط تحفظ دفاعي لفريق الترجي ومن هجمة مرتدة وصلت الكرة لأسامة بوقرة ويسددها قوية في مرمى الاتحاد كهدف أول للترجي (د: 25)، ومن مجهود فردي تلاعب بنزيمة بدفاع الترجي ولعب كرة عرضية طار لها عبدالرزاق حمدالله ووضعها برأسه في المرمى كهدف أول وتعادل للاتحاد (د: 36)، وفي الشوط الثاني واصل الاتحاد سيطرته ومن هجمة منظمة وصلت الكرة لبنزيمة ليسددها قوية في المرمى كهدف ثان للاتحاد وأول هدف له بشعار العميد (د: 55)، لينتهي اللقاء بفوز الاتحاد بهدفين لهدف ويحصد نقاط اللقاء الثلاث ويتصدر المجموعة الأولى بفارق الأهداف عن الشرطة العراقي الذي انتصر هو الآخر على الصفاقسي التونسي بهدف دون مقابل.
وفي المجموعة الثانية، انتهى اللقاءان بالتعادل السلبي والذي جمع الأول فريقي السد القطري والوداد المغربي ورغم حالة الطرد التي تعرض لها لاعب الوداد يحيى جبران ألا أن السد لم يستفد من النقص العددي ليقتسم الفريقان نقاط اللقاء.
كما تعادل ممثل الوطن فريق الهلال سلبياً مع أهلي طرابلس الليبي رغم السيطرة الهلالية إلا أن الحظ وقف أمام نجوم الزعيم ليكتفي كل فريق بنقطة.