تلقت الجماهير الأهلاوية ضربة موجعة بإعلان إصابة اللاعب عبدالله عطيف بقطع في الرباط الصليبي، ما استبعده عن مشاركة زملائه اللاعبين خلال مسابقات هذا الموسم، لا سيما أن الإصابات دائما تلاحق «عطيف». وتعتبر إصابة «الرباط الصليبي» من أصعب الإصابات التي يتعرض لها لاعب كرة القدم، فهي بمثابة «كابوس» يطارد نجوم اللعبة، خصوصا أنها تحتاج وقتاً طويلاً للتعافي والعلاج والتأهيل، وتتسبب في تعطيل مسيرة اللاعبين خصوصاً أن اللاعب يحتاج فترة طويلة حتى يستعيد مستواه مرة أخرى بعد التعافي من هذه الإصابة، كما أن الإصابة بـ«الصليبي» في أحيان كثيرة كانت سبباً في إنهاء مسيرة عدد من نجوم الساحرة المستديرة.
وهذه الإصابة التي تعرض لها عطيف ليست الأولى من نوعها في مسيرته الكروية، إذ سبق أن تعرض لقطع في الرباط الصليبي عام 2015 لكنه عاد بعدها بقوة واستعاد مستواه وأصبح عنصراً أساسياً مع فريقه الهلال في ذلك الوقت والمنتخب السعودي. وفي عام 2020 تعرض للإصابة الثانية خلال مباراة فريقه أمام شباب أهلي دبي الإماراتي في دوري أبطال آسيا ضمن الجولة الثانية من دور المجموعات، وبعد أيام من إصابته أجرى عملية الرباط الصليبي تحت إشراف الطبيب رامون كوجات في برشلونة، وعاد «عطيف» للملاعب تقريباً بعد 9 شهور وواصل تقديم مستوياته المعروفة، ولكن الإصابة لم تتركه، ففي مباراة المنتخب السعودي أمام نظيره الفيتنامي ضمن الجولة الأولى من تصفيات مونديال 2022، خرج «عطيف» من اللقاء اضطرارياً بسبب الإصابة، إذ أكدت أشعة الرنين المغناطيسي التي أجراها في مدينة أوغسبورغ الألمانية وجود إصابة في الغضروف الداخلي للركبة، وكدمة في الرباط الجانبي الداخلي، وسلامة الرباط الصليبي الأمامي، وخضع وقتها لعملية منظار، وعند استعداداته للعودة مجدداً شعر بألم في الركبة ليغادر إلى فرنسا، حيث خضع لعملية جراحية في غضروف الركبة في مدينة «ليون الفرنسية»، وغيبته عن الملاعب أكثر من شهرين، واليوم تعود الإصابة مرة رابعة لـ«عطيف» بعد أن أعلن النادي الأهلي في بيان بحسابه على منصة التواصل الاجتماعي (x) جاء فيه: «أثبتت الفحوصات الطبية التي أجراها اللاعب عبدالله عطيف تعرضه لإصابة بقطع في الرباط الصليبي الأمامي بالركبة اليمنى وخضع لجلسات العلاج الطبيعي تمهيداً لإجراء العملية الجراحية».
يذكر أن لاعب الوسط «عبدالله عطيف» انتقل لصفوف الفريق الأهلاوي قادماً من الهلال بصفقة انتقال حر في الميركاتو الصيفي الماضي وبقيمة عقد 20 مليونا لمدة 3 سنوات.
وهذه الإصابة التي تعرض لها عطيف ليست الأولى من نوعها في مسيرته الكروية، إذ سبق أن تعرض لقطع في الرباط الصليبي عام 2015 لكنه عاد بعدها بقوة واستعاد مستواه وأصبح عنصراً أساسياً مع فريقه الهلال في ذلك الوقت والمنتخب السعودي. وفي عام 2020 تعرض للإصابة الثانية خلال مباراة فريقه أمام شباب أهلي دبي الإماراتي في دوري أبطال آسيا ضمن الجولة الثانية من دور المجموعات، وبعد أيام من إصابته أجرى عملية الرباط الصليبي تحت إشراف الطبيب رامون كوجات في برشلونة، وعاد «عطيف» للملاعب تقريباً بعد 9 شهور وواصل تقديم مستوياته المعروفة، ولكن الإصابة لم تتركه، ففي مباراة المنتخب السعودي أمام نظيره الفيتنامي ضمن الجولة الأولى من تصفيات مونديال 2022، خرج «عطيف» من اللقاء اضطرارياً بسبب الإصابة، إذ أكدت أشعة الرنين المغناطيسي التي أجراها في مدينة أوغسبورغ الألمانية وجود إصابة في الغضروف الداخلي للركبة، وكدمة في الرباط الجانبي الداخلي، وسلامة الرباط الصليبي الأمامي، وخضع وقتها لعملية منظار، وعند استعداداته للعودة مجدداً شعر بألم في الركبة ليغادر إلى فرنسا، حيث خضع لعملية جراحية في غضروف الركبة في مدينة «ليون الفرنسية»، وغيبته عن الملاعب أكثر من شهرين، واليوم تعود الإصابة مرة رابعة لـ«عطيف» بعد أن أعلن النادي الأهلي في بيان بحسابه على منصة التواصل الاجتماعي (x) جاء فيه: «أثبتت الفحوصات الطبية التي أجراها اللاعب عبدالله عطيف تعرضه لإصابة بقطع في الرباط الصليبي الأمامي بالركبة اليمنى وخضع لجلسات العلاج الطبيعي تمهيداً لإجراء العملية الجراحية».
يذكر أن لاعب الوسط «عبدالله عطيف» انتقل لصفوف الفريق الأهلاوي قادماً من الهلال بصفقة انتقال حر في الميركاتو الصيفي الماضي وبقيمة عقد 20 مليونا لمدة 3 سنوات.