أكد عضو شرف نادي الهلال الأمير عبدالله بن سعد بن عبدالعزيز أن اليوم الوطني الثالث والتسعين يعتبر ذكرى خالدة، لتوحيد بلادنا، تحت راية الإسلام، وعلى أسس العدالة والحق.
وقال: «في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان تحظى بلادنا الغالية بتطور كبير في كافة المجالات في ظل رؤية المملكة 2030، التي تسير بخطى ثابتة نحو تطور مختلف لبلادنا الغالية، التي تحتفي بذكرى اليوم الوطني».
وأضاف: «يأتي اليوم الوطني في كل عام لنفتخر بماضينا ونعتز بحاضرنا ونستشرف مستقبلنا، ففي كل عام تحقق بلادنا نجاحات كبيره منذ تأسيسها على يد المغفور له بإذن الله الملك المؤسس عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود، حيث جعلت هذه الدولة العظيمة الإنسان محور اهتمامها ومحل عنايتها، واتخذت التنمية منهجاً وأسلوباً».
واختتم الأمير عبدالله بن سعد حديثه بقوله: «نحتفل في اليوم الوطني بعقود من الإنجاز ومسيرة حافلة بالعمل الوطني المخلص الدؤوب، وبإنجازاتٍ متميزة يخلّدها التاريخ لهذا الوطن الغالي الذي شرّفه الله عز وجل بخدمة دينه واحتضان الحرمين الشريفين. كما يجسد هذا اليوم صوراً من ذكريات المجد وملاحم الشموخ التي صنعها الأجداد وأكمل تشييدها الأحفاد، ونباهي بوطن يرتقي كل يوم إلى مزيد من التطور والنمو في مختلف الميادين العلمية والاقتصادية والثقافية والحضارية، ويقدم تجربة تنموية فريدة، ليس فقط لما حققته من مستويات قياسية من التقدم، ولكن أيضاً لما استندت إليه من قيم إنسانية وحضارية».
وقال: «في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان تحظى بلادنا الغالية بتطور كبير في كافة المجالات في ظل رؤية المملكة 2030، التي تسير بخطى ثابتة نحو تطور مختلف لبلادنا الغالية، التي تحتفي بذكرى اليوم الوطني».
وأضاف: «يأتي اليوم الوطني في كل عام لنفتخر بماضينا ونعتز بحاضرنا ونستشرف مستقبلنا، ففي كل عام تحقق بلادنا نجاحات كبيره منذ تأسيسها على يد المغفور له بإذن الله الملك المؤسس عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود، حيث جعلت هذه الدولة العظيمة الإنسان محور اهتمامها ومحل عنايتها، واتخذت التنمية منهجاً وأسلوباً».
واختتم الأمير عبدالله بن سعد حديثه بقوله: «نحتفل في اليوم الوطني بعقود من الإنجاز ومسيرة حافلة بالعمل الوطني المخلص الدؤوب، وبإنجازاتٍ متميزة يخلّدها التاريخ لهذا الوطن الغالي الذي شرّفه الله عز وجل بخدمة دينه واحتضان الحرمين الشريفين. كما يجسد هذا اليوم صوراً من ذكريات المجد وملاحم الشموخ التي صنعها الأجداد وأكمل تشييدها الأحفاد، ونباهي بوطن يرتقي كل يوم إلى مزيد من التطور والنمو في مختلف الميادين العلمية والاقتصادية والثقافية والحضارية، ويقدم تجربة تنموية فريدة، ليس فقط لما حققته من مستويات قياسية من التقدم، ولكن أيضاً لما استندت إليه من قيم إنسانية وحضارية».