هالاند
بنزيما
يسعى المهاجم النرويجي هالاند، وفريقه مانشستر سيتي مواصلة تحطيم الأرقام القياسية والتتويج بلقب كأس أندية العالم، عندما يخوض منافسات البطولة التي تستضيفها المملكة العربية السعودية، خلال الفترة من 12 وحتى 22 ديسمبر الجاري، إذ يعتبر «السيتزيزن» الأقرب للتتويج باللقب نظير الأسماء التي يضمها الفريق، والتي رفعت قيمته التسويقية لـ «مليار و260 مليون يورو»، ويعتبر اللاعب «هالاند» الأغلى بين اللاعبين المشاركين في المونديال بـ 180 مليون يورو، أغلى من إجمالي 5 أندية مشاركة في المونديال وهي: ( الأهلي المصري، فلومينينسي، اوكلاند سيتي، ليون، اوراوا)، إذ يملك الفريق الإنجليزي 20 لاعباً دولياً، منهم 17 لاعباً أجنبياً، متوسط أعمارهم 27 سنة، ويسعى مدرب الفريق الإسباني بيب جوارديولا، المتوج بدوري أبطال أوروبا، للتتويج باللقب وإضافته لبطولات الدوري الإنجليزي السابع.
الاتحاد السعودي (العميد)
يسعى فريق الاتحاد، الذي تأسس عام 1927، لتجاوز الظروف التي يعاني منها الفريق في الفترة الأخيرة والظهور بالمستوى المشرف، إذ يعتبر ثاني أغلى الفرق المشاركة بـ 114 مليون يورو، وسيقوده في المونديال الفرنسي كريم بنزيما، الذي تم التعاقد معه بـ 15 مليون يورو، ويأمل المدرب الأرجنتيني مارسيلو غاياردو، الاستفادة من خدمات اللاعبين الـ 10 في قائمة الفريق لتقديم مستويات مشرفة في المونديال، لاسيما أن «العميد» سبق أن شارك في مونديال الأندية في عام 2005، وقدم خلالها مستوى مشرفاً، ويملك الاتحاد إنجازات مشرفة على مستوى القارة بحصوله على لقبين في دوري أبطال آسيا، وتوج 9 مرات ببطولة الدوري السعودي.
الأهلي المصري (القلعة الحمراء)
تأسس عام 1907، وتوج ببطولة الدوري 43 مرة، وحقق اللقب الأفريقي في 11 مناسبة، وتبلغ قيمته السوقية 30 مليون يورو، ويعد الحارس وقائد الفريق محمد الشناوي أهم لاعب في تشكيلة المدرب السويسرى مارسيل كولير، الذي يبحث عن إنجاز جديد واستغلال وجود اللاعب المالي أليو ديانغ، الذي تبلغ قيمته التسويقية 4.5 مليون يورو، لتحقيق طموحات الجماهير المصرية في هذا المعترك المونديالي، إذ يشارك للمرة التاسعة في تاريخه، وهو ثاني أكثر الأندية مشاركة بعد أوكلاند سيتي.
فلومينينسي (البرجوازيون)
تأسس عام 1902، ويعتبر ثالث الأندية من ناحية القيمة التسويقية التي تبلغ مليون يورو، ويعد المهاجم الأرجنتيني جيرمان كانو من أهم لاعبي الفريق وقيمته السوقية 1.8 مليون يورو، فيما يعتبر البرازيلي اندريه أغلى لاعبي الفريق البرازيلي بـ 15 مليون يورو، وسيقود الفريق البرازيلي «نينو» إلى جانب 4 لاعبين أجانب، ويسعى مدرب الفريق فيرناندو دينيز مع فريقه المتوج ببطولة الدوري مرتين وكأس ليبرتادوريس لمرة واحدة، للخروج من البطولة بأفضل نتيجة ممكنة.
أوكلاند سيتي (الأزرق الكحلي)
تأسس هذا الفريق عام 2004، ويملك 9 ألقاب محلية، وتوج بلقب دوري أبطال أوقيانوسيا 11 مرة، وتبلغ قيمته السوقية 5 ملايين يورو، ويعتبر اللاعب «كاميرون هويسون» من أهم اللاعبين في الفريق والأعلى أجراً، إذ يتقاضى 425 ألف يورو، وسيتواجد في تشكيلة الفريق 8 محترفين أجانب من بينهم 3 لاعبين دوليين، وسيقود الدفة الفنية المدرب الإسباني ألبرت رييرا.
ليون المكسيكي (الوحش البري)
يطمح المدرب الأرجنتينى نيكولاس لاركامون، الذهاب بعيداً مع فريقه «ليون» بالوصول لنهائي المونديال، إذ يعتبر النادي الذي تأسس في عام 1944 من أعرق الأندية المكسيكية، وتوج بلقب الدوري 7 مرات، وحقق بطولة أبطال الكونكاكاف مرة واحدة، وتبلغ قيمته السوقية 38 مليون يورو، وأهم لاعب في صفوفه الأرجواني «نيكولاس لوبيز» الذي يتقاضى 3 ملايين يورو، ويدعم تشكيلة «الوحش البري» في هذا المونديال 9 لاعبين محترفين أجانب.
أوراوا (الماسات الحمراء)
تأسس «أوراوا» عام 1950، وتبلغ قيمته السوقية 19 مليون يورو، ويقوده المدرب البولندي ماتشي سكورزا، إذ توج فريق «الماسات الحمراء» بدوري أبطال آسيا 3 مرات، وبالدوري الياباني 5 مرات، ويملك 6 محترفين أجانب، منهم 3 لاعبين دوليين، أغلاهم الدنماركي «اليكساند سوشولز» بـ2.2 مليون يورو، إلى جانب الغيني «جوزيه كانتي» بـ 1.2 مليون يورو.
الاتحاد السعودي (العميد)
يسعى فريق الاتحاد، الذي تأسس عام 1927، لتجاوز الظروف التي يعاني منها الفريق في الفترة الأخيرة والظهور بالمستوى المشرف، إذ يعتبر ثاني أغلى الفرق المشاركة بـ 114 مليون يورو، وسيقوده في المونديال الفرنسي كريم بنزيما، الذي تم التعاقد معه بـ 15 مليون يورو، ويأمل المدرب الأرجنتيني مارسيلو غاياردو، الاستفادة من خدمات اللاعبين الـ 10 في قائمة الفريق لتقديم مستويات مشرفة في المونديال، لاسيما أن «العميد» سبق أن شارك في مونديال الأندية في عام 2005، وقدم خلالها مستوى مشرفاً، ويملك الاتحاد إنجازات مشرفة على مستوى القارة بحصوله على لقبين في دوري أبطال آسيا، وتوج 9 مرات ببطولة الدوري السعودي.
الأهلي المصري (القلعة الحمراء)
تأسس عام 1907، وتوج ببطولة الدوري 43 مرة، وحقق اللقب الأفريقي في 11 مناسبة، وتبلغ قيمته السوقية 30 مليون يورو، ويعد الحارس وقائد الفريق محمد الشناوي أهم لاعب في تشكيلة المدرب السويسرى مارسيل كولير، الذي يبحث عن إنجاز جديد واستغلال وجود اللاعب المالي أليو ديانغ، الذي تبلغ قيمته التسويقية 4.5 مليون يورو، لتحقيق طموحات الجماهير المصرية في هذا المعترك المونديالي، إذ يشارك للمرة التاسعة في تاريخه، وهو ثاني أكثر الأندية مشاركة بعد أوكلاند سيتي.
فلومينينسي (البرجوازيون)
تأسس عام 1902، ويعتبر ثالث الأندية من ناحية القيمة التسويقية التي تبلغ مليون يورو، ويعد المهاجم الأرجنتيني جيرمان كانو من أهم لاعبي الفريق وقيمته السوقية 1.8 مليون يورو، فيما يعتبر البرازيلي اندريه أغلى لاعبي الفريق البرازيلي بـ 15 مليون يورو، وسيقود الفريق البرازيلي «نينو» إلى جانب 4 لاعبين أجانب، ويسعى مدرب الفريق فيرناندو دينيز مع فريقه المتوج ببطولة الدوري مرتين وكأس ليبرتادوريس لمرة واحدة، للخروج من البطولة بأفضل نتيجة ممكنة.
أوكلاند سيتي (الأزرق الكحلي)
تأسس هذا الفريق عام 2004، ويملك 9 ألقاب محلية، وتوج بلقب دوري أبطال أوقيانوسيا 11 مرة، وتبلغ قيمته السوقية 5 ملايين يورو، ويعتبر اللاعب «كاميرون هويسون» من أهم اللاعبين في الفريق والأعلى أجراً، إذ يتقاضى 425 ألف يورو، وسيتواجد في تشكيلة الفريق 8 محترفين أجانب من بينهم 3 لاعبين دوليين، وسيقود الدفة الفنية المدرب الإسباني ألبرت رييرا.
ليون المكسيكي (الوحش البري)
يطمح المدرب الأرجنتينى نيكولاس لاركامون، الذهاب بعيداً مع فريقه «ليون» بالوصول لنهائي المونديال، إذ يعتبر النادي الذي تأسس في عام 1944 من أعرق الأندية المكسيكية، وتوج بلقب الدوري 7 مرات، وحقق بطولة أبطال الكونكاكاف مرة واحدة، وتبلغ قيمته السوقية 38 مليون يورو، وأهم لاعب في صفوفه الأرجواني «نيكولاس لوبيز» الذي يتقاضى 3 ملايين يورو، ويدعم تشكيلة «الوحش البري» في هذا المونديال 9 لاعبين محترفين أجانب.
أوراوا (الماسات الحمراء)
تأسس «أوراوا» عام 1950، وتبلغ قيمته السوقية 19 مليون يورو، ويقوده المدرب البولندي ماتشي سكورزا، إذ توج فريق «الماسات الحمراء» بدوري أبطال آسيا 3 مرات، وبالدوري الياباني 5 مرات، ويملك 6 محترفين أجانب، منهم 3 لاعبين دوليين، أغلاهم الدنماركي «اليكساند سوشولز» بـ2.2 مليون يورو، إلى جانب الغيني «جوزيه كانتي» بـ 1.2 مليون يورو.