أوضح المستشار الاجتماعي طلال محمد الناشري لـ«عكاظ» أن اللقاء المونديالي الذي يجمع الاتحاد وأوكلاند، الثلاثاء القادم ضمن كأس العالم للأندية، سيكون مختلفاً من جميع النواحي والمقاييس، لكونها مباراة تعتمد على النتيجة أكثر من الفنيات الأخرى، وبالتالي فإن مسؤولية الاتحاد كبيرة في الظهور الذي يليق به وبتاريخه الرياضي الكبير.
وقال إن هناك ثلاثة أمور مهمة تضاعف من مسؤولية الاتحاديين في اللقاء المونديالي وهي:
• لابد أن يدرك اللاعبون أنهم يمثلون الكرة السعودية، فيتوجب عليهم الظهور المشرف في هذا اللقاء، ونسيان المستوى المتذبذب الذي ظهر عليه الاتحاد منذ انطلاقة دوري روشن، فعلى اللاعبين استشعار المسؤولية في الظهور الذي يليق بسمعة النادي العريق والكرة السعودية.
• تجنب الثقة الزائدة التي تنعكس سلباً على المستوى والنتيجة، والظهور بروح الفريق الواحد، وتعزيز لغة التفاهم بين جميع اللاعبين في جميع الخانات التي يلعبون فيها، وهذه المهمة يتولاها المدرب والكادر الفني، مع الحرص على تنفيذ خطة المدرب كما ينبغي.
• استغلال عاملَي الأرض والجمهور، فهذا العنصر خير حافز وداعم للاعبين، إذ يجب أن يُستغل هذا الجانب بالشكل الإيجابي الذي يرفع من معنويات اللاعبين ويحفزهم على تحقيق الانتصار.
وأشار الناشري إلى أن مدرب الاتحاد الأرجنتيني مارسيلو غاياردو أمام مسؤولية كبيرة في كأس العالم للأندية، فهو أيضاً سيسعى بكل أوراقه أن يحقق النجاحات لفريق الاتحاد ويترك بصمة إيجابية، فالثقة التي نالها من الاتحاديين كبيرة، رغم عدم ظهور الاتحاد بالنتائج الإيجابية الكبيرة منذ توليه مهمة التدريب، وبالتالي فإن كأس العالم للأندية فرصة ذهبية على المستوى الشخصي له.
وأكد الناشري على دور الجمهور في مؤازرة الفريق الاتحادي، فتشجيعهم خير حافز للاعبين لاسيما أن الاتحاد يمتلك قاعدة جماهيرية كبيرة، كما ينصح جمهور الاتحاد بتناول الطرح البناء والنقد الهادف في منصات التواصل الاجتماعي، وتجنب التراشق وغير ذلك من الأمور التي لا تخدم اللاعبين.
وقال إن هناك ثلاثة أمور مهمة تضاعف من مسؤولية الاتحاديين في اللقاء المونديالي وهي:
• لابد أن يدرك اللاعبون أنهم يمثلون الكرة السعودية، فيتوجب عليهم الظهور المشرف في هذا اللقاء، ونسيان المستوى المتذبذب الذي ظهر عليه الاتحاد منذ انطلاقة دوري روشن، فعلى اللاعبين استشعار المسؤولية في الظهور الذي يليق بسمعة النادي العريق والكرة السعودية.
• تجنب الثقة الزائدة التي تنعكس سلباً على المستوى والنتيجة، والظهور بروح الفريق الواحد، وتعزيز لغة التفاهم بين جميع اللاعبين في جميع الخانات التي يلعبون فيها، وهذه المهمة يتولاها المدرب والكادر الفني، مع الحرص على تنفيذ خطة المدرب كما ينبغي.
• استغلال عاملَي الأرض والجمهور، فهذا العنصر خير حافز وداعم للاعبين، إذ يجب أن يُستغل هذا الجانب بالشكل الإيجابي الذي يرفع من معنويات اللاعبين ويحفزهم على تحقيق الانتصار.
وأشار الناشري إلى أن مدرب الاتحاد الأرجنتيني مارسيلو غاياردو أمام مسؤولية كبيرة في كأس العالم للأندية، فهو أيضاً سيسعى بكل أوراقه أن يحقق النجاحات لفريق الاتحاد ويترك بصمة إيجابية، فالثقة التي نالها من الاتحاديين كبيرة، رغم عدم ظهور الاتحاد بالنتائج الإيجابية الكبيرة منذ توليه مهمة التدريب، وبالتالي فإن كأس العالم للأندية فرصة ذهبية على المستوى الشخصي له.
وأكد الناشري على دور الجمهور في مؤازرة الفريق الاتحادي، فتشجيعهم خير حافز للاعبين لاسيما أن الاتحاد يمتلك قاعدة جماهيرية كبيرة، كما ينصح جمهور الاتحاد بتناول الطرح البناء والنقد الهادف في منصات التواصل الاجتماعي، وتجنب التراشق وغير ذلك من الأمور التي لا تخدم اللاعبين.