من مصلحة المنتخب السعودي إقفال موضوع تصريح مدرب المنتخب مانشيني والذي جاء (ردًا على سؤال) وليس تصريحا مستقلا بذاته، وأن يترك الأمر للمسؤولين لتوضيح الملابسات بعد فراغ المنتخب من مشاركته في بطولة آسيا. وعلينا جميعا دعم لاعبي المنتخب ومدربه وإدارته والوقوف خلفهم، وبعد نهاية المشاركة لا أشك أن المسؤولين عن رياضتنا سيضعون النقاط على الحروف ويوضحون ملابسات ما حدث.
مانشيني مدرب متميز فنيا، ومن خلال ما شاهدته في مباراة عمان من روح اللاعبين وقتاليتهم ووضوح علاقتهم المميزة ببعض وكذلك الثقة المتبادلة بينهم وبين المدرب، كل هذا يدعو للتفاؤل بأن المنتخب مقبل على مرحلة مميزة بإذن الله بعيدا عن تحقيقه للّقب.
ختاما لا أشك ولو للحظة في وطنية اللاعبين السعوديين كافة وتحديدا اللاعبين الستة الذين سُئل عنهم المدرب في المؤتمر الصحفي.
فحتى لو ثبت أن أحدا قال لا أرتاح في الاحتياط، أو أود أن ألعب أساسيا، أو لا أود الاشتراك في مباراة ودية -إن كان هذا حدث، فهذا أمر يستوجب عقوبة انضباطية معقولة وفق اللوائح، ولكن أن يشكك في وطنيتهم بسبب هذا فهذا أمر أراه مبالغا فيه بشكل كبير وغير منطقي.
وإن صدق ظني هناك سوء فهم بين المدرب واللاعبين.
أعود وأكرر، أتمنى إقفال الموضوع لمصلحة المنتخب حتى نهاية المشاركة.
هكذا قدم لنا الأمير عبدالرحمن بن مساعد رسالته الواعية في منشور عبر منصة (إكس)، تفاعل معه كثر، جلهم مؤيدون.
ولا شك أننا بحاجة إلى مثل هذا الصوت المتزن والمؤثر في ساحة بات فيها الرأي بلا رأي آخر، والحصيف يدرك ماذا أعني.
المنتخب يحتاج إلى حماية من الإعلام وغير الإعلام، فما يطرح حوله اليوم يجعلني أطالب بضرورة إيجاد جهة إعلامية تحميه من هؤلاء المنفلتين.
أخيراً.. يقول الزميل الفراج: «الثلاثاء بدأ طريق الفرح في مشوار الأخضر بكأس آسيا، وأتمنى من لاعبينا السابقين والإعلاميين السعوديين المتواجدين في البطولة أن لا يتم استدراجهم لافتعال القضايا حول المنتخب السعودي من قبل بعض القنوات غير السعودية، لا تصيرون طيبين بزيادة، إنهم منافسون وإثارة الغبار في الأخضر مكسب لهم».
كلام أعجبني ويا ليت يعجب الكابتن ياسر القحطاني.
مانشيني مدرب متميز فنيا، ومن خلال ما شاهدته في مباراة عمان من روح اللاعبين وقتاليتهم ووضوح علاقتهم المميزة ببعض وكذلك الثقة المتبادلة بينهم وبين المدرب، كل هذا يدعو للتفاؤل بأن المنتخب مقبل على مرحلة مميزة بإذن الله بعيدا عن تحقيقه للّقب.
ختاما لا أشك ولو للحظة في وطنية اللاعبين السعوديين كافة وتحديدا اللاعبين الستة الذين سُئل عنهم المدرب في المؤتمر الصحفي.
فحتى لو ثبت أن أحدا قال لا أرتاح في الاحتياط، أو أود أن ألعب أساسيا، أو لا أود الاشتراك في مباراة ودية -إن كان هذا حدث، فهذا أمر يستوجب عقوبة انضباطية معقولة وفق اللوائح، ولكن أن يشكك في وطنيتهم بسبب هذا فهذا أمر أراه مبالغا فيه بشكل كبير وغير منطقي.
وإن صدق ظني هناك سوء فهم بين المدرب واللاعبين.
أعود وأكرر، أتمنى إقفال الموضوع لمصلحة المنتخب حتى نهاية المشاركة.
هكذا قدم لنا الأمير عبدالرحمن بن مساعد رسالته الواعية في منشور عبر منصة (إكس)، تفاعل معه كثر، جلهم مؤيدون.
ولا شك أننا بحاجة إلى مثل هذا الصوت المتزن والمؤثر في ساحة بات فيها الرأي بلا رأي آخر، والحصيف يدرك ماذا أعني.
المنتخب يحتاج إلى حماية من الإعلام وغير الإعلام، فما يطرح حوله اليوم يجعلني أطالب بضرورة إيجاد جهة إعلامية تحميه من هؤلاء المنفلتين.
أخيراً.. يقول الزميل الفراج: «الثلاثاء بدأ طريق الفرح في مشوار الأخضر بكأس آسيا، وأتمنى من لاعبينا السابقين والإعلاميين السعوديين المتواجدين في البطولة أن لا يتم استدراجهم لافتعال القضايا حول المنتخب السعودي من قبل بعض القنوات غير السعودية، لا تصيرون طيبين بزيادة، إنهم منافسون وإثارة الغبار في الأخضر مكسب لهم».
كلام أعجبني ويا ليت يعجب الكابتن ياسر القحطاني.