يستعد البطل العالمي يزيد الراجحي للمنافسة في النسخة الـ11 من باها اليونان رفقة ملاحه الألماني تيمو غوتشالك، الذي كان يسمى سابقاً بـ«رالي اليونان أوفرود». وانضم الرالي اليوناني إلى روزنامة كأس العالم الأوروبية في عام 2022، قبل أن ينضم إلى كأس العالم للراليات الباها هذا العام باسم «باها اليونان»، وسيقام في مقاطعة كاستوريا شمال اليونان.
وبعد أن بدأ كأس العالم جولاته في حائل بجولة سعودية بحتة، تتجه الأنظار إلى جولة أوروبية جديدة في الروزنامة، باها اليونان، وهي الجولة الثانية من كأس العالم للراليات الباها والتي تحل مكان باها إيطاليا الذي يتغّيب عن روزنامة كأس العالم هذا الموسم.
وتعتبر أجواء وتضاريس اليونان في الراليات مختلفة عن باقي جولات كأس العالم الأخرى، فعلى المتسابقين الصعود والوصول إلى ارتفاع نحو 1900 متر من سطح الأرض نحو الجبال في مدينة فيتسي الجبلية على مسارات ملتوية وبين غابات أشجار الزان الكثيفة.
وفي ظهورها الأول في راليات الباها، سيشارك أيقونة الوطن، الراجحي، في باها اليونان، فضلاً أنه سبق أن شارك في رالي أكروبوليس في العاصمة اليونانية ضمن بطولة العالم للراليات الـWRC، ولكن يختلف حجم وقوة السيارات بين البطولتين في الأراضي اليونانية المعروفة بضيق مساراتها ووعورة تضاريسها الجبلية، لذا سيكون هناك تحد كبير على الطاقم السعودي-الألماني على متن سيارة التويوتا هايلوكس التي تتلقى دعماً كبيراً من الراعي الرسمي، جميل لرياضة المحركات.
ويتألف باها اليونان 2024 الذي ينضم لجولات كأس العالم للمرة الأولى من مرحلتين وعلى 3 أقسام بمسافة إجمالية تبلغ نحو 817.36 كيلومتر، منها 559.92 كيلومتر مسافة مراحل خاصة خاضعة للتوقيت. وستنطلق المنافسات بمرحلة تأهيلية كعادتها في جميع راليات الباها وستكون بمسافة 6 كيلومترات في يوم الخميس.
من جهته، أعرب الراجحي الذي يسعى للفوز بلقب الباها اليوناني عن جاهزيته للمشاركة، قائلا: «إنه لشرف لي وللفريق أن نشارك في النسخة الأولى من باها اليونان ضمن كأس العالم لراليات الباها، اليونان ليست جديدة بالنسبة لي شخصياً، فسبق لي أن شاركت في رالي أكروبوليس وحققت نتائج رائعة ضمن بطولة العالم للراليات الـWRC، لكن هذه المرة ستكون مختلفة تماما، إذ يتطلب المسار تكتيكات وإستراتيجيات جديدة نظرا لطبيعة المسارات الضيقة والوعرة. فهي تتميز بتضاريسها الفريدة وتحدياتها الجبلية، وهي فرصة مثالية لاختبار مهاراتنا وقدراتنا على متن سيارة كبيرة مثل التويوتا هايلوكس من فئة ألتيميت، عكس السيارات الصغيرة الهاتشباك التي يكون التحكم بها سهلاً، لنرى كيف سيكون الأمر مع سيارة التويوتا هايلوكس». وأضاف: «مستعدون للتحدي ونسعى لتحقيق أفضل النتائج ورفع اسم السعودية عاليا في هذا الحدث الدولي. كما أود أن أعبر عن شكري وامتناني لرُعاتنا، جميل لرياضة المحركات، على دعمهم المستمر الذي يجعل تحقيق مثل هذه المشاركات ممكناً وسهلاً، ونتطلع إلى تقديم أداء مميز ومنافسة قوية في هذه الجولة، ونتمنى أن نكون على قدر التحدي وأن نظهر بأفضل صورة في هذا الحدث الرياضي العالمي».
وبعد أن بدأ كأس العالم جولاته في حائل بجولة سعودية بحتة، تتجه الأنظار إلى جولة أوروبية جديدة في الروزنامة، باها اليونان، وهي الجولة الثانية من كأس العالم للراليات الباها والتي تحل مكان باها إيطاليا الذي يتغّيب عن روزنامة كأس العالم هذا الموسم.
وتعتبر أجواء وتضاريس اليونان في الراليات مختلفة عن باقي جولات كأس العالم الأخرى، فعلى المتسابقين الصعود والوصول إلى ارتفاع نحو 1900 متر من سطح الأرض نحو الجبال في مدينة فيتسي الجبلية على مسارات ملتوية وبين غابات أشجار الزان الكثيفة.
وفي ظهورها الأول في راليات الباها، سيشارك أيقونة الوطن، الراجحي، في باها اليونان، فضلاً أنه سبق أن شارك في رالي أكروبوليس في العاصمة اليونانية ضمن بطولة العالم للراليات الـWRC، ولكن يختلف حجم وقوة السيارات بين البطولتين في الأراضي اليونانية المعروفة بضيق مساراتها ووعورة تضاريسها الجبلية، لذا سيكون هناك تحد كبير على الطاقم السعودي-الألماني على متن سيارة التويوتا هايلوكس التي تتلقى دعماً كبيراً من الراعي الرسمي، جميل لرياضة المحركات.
ويتألف باها اليونان 2024 الذي ينضم لجولات كأس العالم للمرة الأولى من مرحلتين وعلى 3 أقسام بمسافة إجمالية تبلغ نحو 817.36 كيلومتر، منها 559.92 كيلومتر مسافة مراحل خاصة خاضعة للتوقيت. وستنطلق المنافسات بمرحلة تأهيلية كعادتها في جميع راليات الباها وستكون بمسافة 6 كيلومترات في يوم الخميس.
من جهته، أعرب الراجحي الذي يسعى للفوز بلقب الباها اليوناني عن جاهزيته للمشاركة، قائلا: «إنه لشرف لي وللفريق أن نشارك في النسخة الأولى من باها اليونان ضمن كأس العالم لراليات الباها، اليونان ليست جديدة بالنسبة لي شخصياً، فسبق لي أن شاركت في رالي أكروبوليس وحققت نتائج رائعة ضمن بطولة العالم للراليات الـWRC، لكن هذه المرة ستكون مختلفة تماما، إذ يتطلب المسار تكتيكات وإستراتيجيات جديدة نظرا لطبيعة المسارات الضيقة والوعرة. فهي تتميز بتضاريسها الفريدة وتحدياتها الجبلية، وهي فرصة مثالية لاختبار مهاراتنا وقدراتنا على متن سيارة كبيرة مثل التويوتا هايلوكس من فئة ألتيميت، عكس السيارات الصغيرة الهاتشباك التي يكون التحكم بها سهلاً، لنرى كيف سيكون الأمر مع سيارة التويوتا هايلوكس». وأضاف: «مستعدون للتحدي ونسعى لتحقيق أفضل النتائج ورفع اسم السعودية عاليا في هذا الحدث الدولي. كما أود أن أعبر عن شكري وامتناني لرُعاتنا، جميل لرياضة المحركات، على دعمهم المستمر الذي يجعل تحقيق مثل هذه المشاركات ممكناً وسهلاً، ونتطلع إلى تقديم أداء مميز ومنافسة قوية في هذه الجولة، ونتمنى أن نكون على قدر التحدي وأن نظهر بأفضل صورة في هذا الحدث الرياضي العالمي».