عكس مهرجان ولي العهد للهجن، الذي رأى النور في أغسطس عام 2018، مستهدفات «رؤية المملكة 2030» بما يخص خلق الوظائف المباشرة وغير المباشرة للكوادر السعودية، إضافة لتمكين القطاع الحكومي والخاص للمشاركة والعمل والاستثمار في الحدث الرياضي الأضخم في رياضة الهجن.
ونجح المهرجان، الذي يقام على أرض ميدان الطائف للهجن وتقام نسخته السادسة برعاية كريمة من ولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز، في خلق أكثر من 1000 وظيفة مباشرة وغير مباشرة لأبناء هذا الوطن الغالي والمقيمين في السعودية، كما مكن أكثر من 20 جهة حكومية وتجارية للعمل فيه.
وتنوعت الوظائف المرتبطة بالمهرجان في قطاعات الإعلام، والصحة، وإدارة الفعاليات، والمسابقات، والمراسم والعلاقات العامة، والتنظيم، والأمن والخدمات العامة، إضافة إلى استقطاب جهات حكومية للمشاركة في تنظيم المهرجان، ومتابعة جاهزية المطايا للمشاركة في السباقات، وإقامة ورش عمل للمهتمين في قطاع رياضة الهجن.
وقدم المدير التنفيذي للاتحاد المهندس محمود البلوي عظيم امتنانه للقيادة الرشيدة بقيادة خادم الحرمين الشريفين وولي العهد على ما يوليانه من اهتمام في دعم شباب وشابات هذا الوطن وتمكينهم من المساهمة في نهضة هذه البلاد، ولوزير الرياضة الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل، ورئيس الاتحاد الأمير فهد بن جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد على متابعتهما المستمرة للمهرجان.
وبين البلوي أن الدعم الكبير الذي يحظى به قطاع الهجن من القيادة خلق فرصا وظيفية كبرى، كما أوجد فرصا استثمارية مميزة ساهمت بصناعة اقتصادية من تراث المملكة العريق، حظي بها مهرجان ولي العهد للهجن الذي تجاوز محيطه؛ ليصبح من أكبر المهرجانات في العالم الذي يتوافد ويحرص على المشاركة به كبار الملاك والمضمِّرين حول العالم.
وختم البلوي: «هذا المهرجان يعيش حاليًا عامه السادس، هو المهرجان الأول والرائد في رياضات الهجن، الأكبر في عدد ملاك الهجن المشاركين من داخل وخارج المملكة، الأضخم في عدد المطايا، الأكثر في عدد الأشواط المخصصة لجميع الفئات المعتمدة مشاركتها».
ونجح المهرجان، الذي يقام على أرض ميدان الطائف للهجن وتقام نسخته السادسة برعاية كريمة من ولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز، في خلق أكثر من 1000 وظيفة مباشرة وغير مباشرة لأبناء هذا الوطن الغالي والمقيمين في السعودية، كما مكن أكثر من 20 جهة حكومية وتجارية للعمل فيه.
وتنوعت الوظائف المرتبطة بالمهرجان في قطاعات الإعلام، والصحة، وإدارة الفعاليات، والمسابقات، والمراسم والعلاقات العامة، والتنظيم، والأمن والخدمات العامة، إضافة إلى استقطاب جهات حكومية للمشاركة في تنظيم المهرجان، ومتابعة جاهزية المطايا للمشاركة في السباقات، وإقامة ورش عمل للمهتمين في قطاع رياضة الهجن.
وقدم المدير التنفيذي للاتحاد المهندس محمود البلوي عظيم امتنانه للقيادة الرشيدة بقيادة خادم الحرمين الشريفين وولي العهد على ما يوليانه من اهتمام في دعم شباب وشابات هذا الوطن وتمكينهم من المساهمة في نهضة هذه البلاد، ولوزير الرياضة الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل، ورئيس الاتحاد الأمير فهد بن جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد على متابعتهما المستمرة للمهرجان.
وبين البلوي أن الدعم الكبير الذي يحظى به قطاع الهجن من القيادة خلق فرصا وظيفية كبرى، كما أوجد فرصا استثمارية مميزة ساهمت بصناعة اقتصادية من تراث المملكة العريق، حظي بها مهرجان ولي العهد للهجن الذي تجاوز محيطه؛ ليصبح من أكبر المهرجانات في العالم الذي يتوافد ويحرص على المشاركة به كبار الملاك والمضمِّرين حول العالم.
وختم البلوي: «هذا المهرجان يعيش حاليًا عامه السادس، هو المهرجان الأول والرائد في رياضات الهجن، الأكبر في عدد ملاك الهجن المشاركين من داخل وخارج المملكة، الأضخم في عدد المطايا، الأكثر في عدد الأشواط المخصصة لجميع الفئات المعتمدة مشاركتها».