تعتبر لحظة توشيح المطايا الفائزة بما يشبه البشوت، في سباقات الهجن بالسعودية من أجمل المشاهد الحيّة أمام كاميرات التصوير وأعين الجماهير، لتشعر المطية لحظتها بالفرح والسرور.
واعتمد الاتحاد السعودي للهجن استقبال المطايا الفائزة بالأوشحة أو البشوت، بدلاً من استقبالها بخلطة الزعفران التي تتم في سباقات دول خليجية أخرى.
لتأتي أهمية هذه البشوت في سباقات الهجن انطلاقاً من موروثنا العظيم واعتزازاً بهذه الرياضة الأصيلة، إذ تتم حياكتها بدقة متناهية من الحرير والقطن الأبيض، فيما تطرّز حوافها بالزري الذهبي وفي منتصفها يظهر شعار المهرجان الذي تركض خلاله.
وكشف من جهته مالك الهجن جابر العتيبي أن هذه الأوشحة أو البشوت كما يحلو للبعض تسميتها اعتمدت بشكل رسمي ومقنن في السباقات المعتمدة من الاتحاد السعودي للهجن، وهي تعبّر عن لحظات الفوز الكبيرة خلال السباقات، فيما أكد مصوّرون وملاّك حرصهم على توثيق لحظات الاستقبال.
من جهة أخرى، تستمر سباقات المرحلة النهائية بمهرجان ولي العهد للهجن المقام حاليا في الطائف، وتم تخصيص جوائز مالية تفوق قيمتها الإجمالية 56 مليون ريال، تمنح لملاك الهجن الفائزين بأشواط السباقات المتنوعة.
وعزز المهرجان من وجوده على الصعيد الدولي بمشاركة كبيرة من ملاك الهجن في العالم العربي والدولي؛ إذ يهدف إلى تأصيل تراث الهجن وتعزيز الثقافة السعودية، فيما حقق المهرجان عوائد اقتصادية كبيرة، من خلال تنظيم فعاليات متنوعة تدعم الموروث التراثي، وتعزز الحفاظ عليه وتنميته، ما يعكس العمق الحضاري للمملكة.
واعتمد الاتحاد السعودي للهجن استقبال المطايا الفائزة بالأوشحة أو البشوت، بدلاً من استقبالها بخلطة الزعفران التي تتم في سباقات دول خليجية أخرى.
لتأتي أهمية هذه البشوت في سباقات الهجن انطلاقاً من موروثنا العظيم واعتزازاً بهذه الرياضة الأصيلة، إذ تتم حياكتها بدقة متناهية من الحرير والقطن الأبيض، فيما تطرّز حوافها بالزري الذهبي وفي منتصفها يظهر شعار المهرجان الذي تركض خلاله.
وكشف من جهته مالك الهجن جابر العتيبي أن هذه الأوشحة أو البشوت كما يحلو للبعض تسميتها اعتمدت بشكل رسمي ومقنن في السباقات المعتمدة من الاتحاد السعودي للهجن، وهي تعبّر عن لحظات الفوز الكبيرة خلال السباقات، فيما أكد مصوّرون وملاّك حرصهم على توثيق لحظات الاستقبال.
من جهة أخرى، تستمر سباقات المرحلة النهائية بمهرجان ولي العهد للهجن المقام حاليا في الطائف، وتم تخصيص جوائز مالية تفوق قيمتها الإجمالية 56 مليون ريال، تمنح لملاك الهجن الفائزين بأشواط السباقات المتنوعة.
وعزز المهرجان من وجوده على الصعيد الدولي بمشاركة كبيرة من ملاك الهجن في العالم العربي والدولي؛ إذ يهدف إلى تأصيل تراث الهجن وتعزيز الثقافة السعودية، فيما حقق المهرجان عوائد اقتصادية كبيرة، من خلال تنظيم فعاليات متنوعة تدعم الموروث التراثي، وتعزز الحفاظ عليه وتنميته، ما يعكس العمق الحضاري للمملكة.