تُوِّجت المطية «شوق» لمالكها السعودي سالم صالح المري، بالتوقيت الأفضل في اليوم الأول من منافسات فئة «اللقايا» الفئة الثانية المعتمد مشاركتها في المرحلة النهائية من مهرجان ولي العهد للهجن في نسخته السادسة التي انطلقت في العاشر من أغسطس بتنظيم الاتحاد السعودي للهجن، على أرض ميدان الطائف لسباقات الهجن.
وظفرت المطية «شوق» بالمركز الأول في الشوط السابع خلال الفترة المسائية، مسجلة توقيتاً بلغ 6:00.822 دقيقة في فئة «اللقايا»، (بكار ـ عام).
وكانت المطية «مزون» لمالكها الإماراتي حمد نهيان العامري، قد افتتحت أشواط اليوم الأول خلال الفترة الصباحية في فئة «اللقايا» بزمن قدره 6:04.811 دقيقة.
وأقيم في اليوم الأول من المرحلة النهائية 33 شوطاً، شهدت مشاركة 1,530 مطية، بواقع 879 مطية في الفترة الصباحية، و561 مطية في الفترة المسائية، قطعت (132 كلم)، بواقع (4 كلم) مسافة كل شوط.
وتختتم منافسات فئة «اللقايا» ضمن المرحلة النهائية غداً بإقامة 31 شوطاً، متضمنة أربعة أشواط على كؤوس مهرجان ولي العهد للهجن.
وتم تخصيص جوائز مالية تفوق قيمتها الإجمالية 56 مليون ريال، تمنح لملاك الهجن الفائزين بأشواط السباقات المتنوعة.
وعزز المهرجان من وجوده على الصعيد الدولي بمشاركة كبيرة من ملاك الهجن في العالم العربي والدولي، إذ يهدف إلى تأصيل تراث الهجن وتعزيزه في الثقافة السعودية، فيما حقق المهرجان عوائد اقتصادية كبيرة، من خلال تنظيم فعاليات متنوعة تدعم الموروث التراثي، وتعزز الحفاظ عليه وتنميته، ما يعكس العمق الحضاري للمملكة.
وظفرت المطية «شوق» بالمركز الأول في الشوط السابع خلال الفترة المسائية، مسجلة توقيتاً بلغ 6:00.822 دقيقة في فئة «اللقايا»، (بكار ـ عام).
وكانت المطية «مزون» لمالكها الإماراتي حمد نهيان العامري، قد افتتحت أشواط اليوم الأول خلال الفترة الصباحية في فئة «اللقايا» بزمن قدره 6:04.811 دقيقة.
وأقيم في اليوم الأول من المرحلة النهائية 33 شوطاً، شهدت مشاركة 1,530 مطية، بواقع 879 مطية في الفترة الصباحية، و561 مطية في الفترة المسائية، قطعت (132 كلم)، بواقع (4 كلم) مسافة كل شوط.
وتختتم منافسات فئة «اللقايا» ضمن المرحلة النهائية غداً بإقامة 31 شوطاً، متضمنة أربعة أشواط على كؤوس مهرجان ولي العهد للهجن.
وتم تخصيص جوائز مالية تفوق قيمتها الإجمالية 56 مليون ريال، تمنح لملاك الهجن الفائزين بأشواط السباقات المتنوعة.
وعزز المهرجان من وجوده على الصعيد الدولي بمشاركة كبيرة من ملاك الهجن في العالم العربي والدولي، إذ يهدف إلى تأصيل تراث الهجن وتعزيزه في الثقافة السعودية، فيما حقق المهرجان عوائد اقتصادية كبيرة، من خلال تنظيم فعاليات متنوعة تدعم الموروث التراثي، وتعزز الحفاظ عليه وتنميته، ما يعكس العمق الحضاري للمملكة.