عناوين فرعية
- تبادل اتهامات بين الأهلي والرابطة
- امتصاص غضب الجماهير بكذبة
- المتسبب مجهول لإشعار آخر
في الوقت الذي كان الوسط الرياضي عموماً والأهلاوي خصوصاً ينتظر إقالة المتسببين في حرمان الفريق الأخضر من لعب مباراته الأولى في بطولة دوري أبطال آسيا للنخبة خارج ملعب مدينة الملك عبدالله الرياضية بجدة، إلا أن رابطة دوري المحترفين والنادي الأهلي أحبطا الوسط الرياضي ببيانين كشفا عن الطريقة غير الاحترافية التي يعمل بها القائمون على رابطة المحترفين والنادي الأهلي على حد سواء. ففي الرابع من سبتمبر الماضي وبينما كان الجميع يستمتع بالتوقف الدولي وينتظر عودة قوية للمنافسات المحلية، علقت «عكاظ» الجرس بخبر صاعق على الوسط الرياضي، كشفت من خلاله عن أخطاء بدائية من رابطة دوري المحترفين والنادي الأهلي، ستكون سبباً في حرمان الفريق الأخضر من لعب مباراته الأولى على ملعب «الجوهرة».
ومنذ أن أعلنت «عكاظ» الخبر بدأت وسائل الإعلام بتداوله ومناقشة تداعياته، وسط صمت تام من قبل طرفَي القضية سواءً رابطة الدوري السعودي للمحترفين أو النادي الأهلي.
ومع تزايد التوتر الجماهيري والأسئلة المتعلقة بالحدث الغريب ظهر النادي الأهلي أخيراً ببيان ليؤكد من خلاله تمسكه بحقه في اللعب على مدينة الملك عبدالله الرياضية بجدة في خطوة لامتصاص غضب جماهيره العاشقه للكيان وتبرئة موقفهم من هذا الخطأ، ولم تمضِ سوى ساعات قليلة ليعلن الاتحاد الآسيوي لكرة القدم موافقته على طلب الأهلي بنقل المباراة إلى استاد الأمير عبدالله الفيصل، وهو عكس ما ذكره بيان الأهلي!
فيما اختتمت رابطة دوري المحترفين المشهد ببيان حمّلت من خلاله النادي الأهلي المسؤولية، إذ أشارت إلى أنها أصدرت جدول الدوري بعد الاجتماع مع الأندية المشاركة في بطولة النخبة، ولم يرد لها أي تضارب في المواعيد أو الملاعب، مؤكدة أنها لا تملك صلاحية اعتماد الملاعب للمنافسات القارية بالنيابة عن الأندية.
- تبادل اتهامات بين الأهلي والرابطة
- امتصاص غضب الجماهير بكذبة
- المتسبب مجهول لإشعار آخر
في الوقت الذي كان الوسط الرياضي عموماً والأهلاوي خصوصاً ينتظر إقالة المتسببين في حرمان الفريق الأخضر من لعب مباراته الأولى في بطولة دوري أبطال آسيا للنخبة خارج ملعب مدينة الملك عبدالله الرياضية بجدة، إلا أن رابطة دوري المحترفين والنادي الأهلي أحبطا الوسط الرياضي ببيانين كشفا عن الطريقة غير الاحترافية التي يعمل بها القائمون على رابطة المحترفين والنادي الأهلي على حد سواء. ففي الرابع من سبتمبر الماضي وبينما كان الجميع يستمتع بالتوقف الدولي وينتظر عودة قوية للمنافسات المحلية، علقت «عكاظ» الجرس بخبر صاعق على الوسط الرياضي، كشفت من خلاله عن أخطاء بدائية من رابطة دوري المحترفين والنادي الأهلي، ستكون سبباً في حرمان الفريق الأخضر من لعب مباراته الأولى على ملعب «الجوهرة».
ومنذ أن أعلنت «عكاظ» الخبر بدأت وسائل الإعلام بتداوله ومناقشة تداعياته، وسط صمت تام من قبل طرفَي القضية سواءً رابطة الدوري السعودي للمحترفين أو النادي الأهلي.
ومع تزايد التوتر الجماهيري والأسئلة المتعلقة بالحدث الغريب ظهر النادي الأهلي أخيراً ببيان ليؤكد من خلاله تمسكه بحقه في اللعب على مدينة الملك عبدالله الرياضية بجدة في خطوة لامتصاص غضب جماهيره العاشقه للكيان وتبرئة موقفهم من هذا الخطأ، ولم تمضِ سوى ساعات قليلة ليعلن الاتحاد الآسيوي لكرة القدم موافقته على طلب الأهلي بنقل المباراة إلى استاد الأمير عبدالله الفيصل، وهو عكس ما ذكره بيان الأهلي!
فيما اختتمت رابطة دوري المحترفين المشهد ببيان حمّلت من خلاله النادي الأهلي المسؤولية، إذ أشارت إلى أنها أصدرت جدول الدوري بعد الاجتماع مع الأندية المشاركة في بطولة النخبة، ولم يرد لها أي تضارب في المواعيد أو الملاعب، مؤكدة أنها لا تملك صلاحية اعتماد الملاعب للمنافسات القارية بالنيابة عن الأندية.