انطلقت اليوم (الأربعاء) أولى منافسات الجولة النهائية من جولات الجياد العربية (GCAT) التي ينظمها الاتحاد السعودي للفروسية على أرض ميدان البطولة المقابل لمركز الملك عبد الله المالي «KAFD».
وأقيمت اليوم ستة أشواط، الأول والثاني شوطان مخصصان للمهرات أعمار سنة، الثالث والرابع شوطان مخصصان أمهار أعمار سنة، والخامس والسادس شوطان مخصصان للمهرات أعمار سنتين.
ويتضمن برنامج اليوم الثاني إقامة خمسة أشواط، الأول شوط مخصص «أمهار» أعمار سنتين، الثاني شوط مخصص «مهرات» أعمار ثلاث سنوات، الثالث شوط مخصص «أمهار» أعمار ثلاث سنوات، والرابع والخامس شوط مخصص للأفراس من أربع سنوات الى ست سنوات إضافة لتكريم الرعاة.
وكانت جولات البطولة قد انطلقت في فبراير الماضي على أرض العاصمة القطرية الدوحة ثم أكملت محطاتها الخمس في الإمارات، عمان، فرنسا، ثم هولندا وإيطاليا بجوائز مالية تبلغ 27.5 مليون ريال.
وتشارك في البطولة أرقى مرابط الخيل العربية الأصيلة على مستوى العالم، حيث ستكون الرياض مسرحاً لمنافسة قوية لتحقيق لقب بطل جولة الرياض، وبطل جميع الجولات.
وتأتي هذه الاستضافة بهدف الارتقاء بمستوى عروض الخيل العربية إلى آفاق جديدة، وصناعة حدث تنافسي على مستوى عالٍ والالتقاء بمختلف الثقافات، وتوفير فرص تنافسية، وتشجيع الإستثمار في هذا القطاع.
وصاحبت اليوم الأول فعاليات متنوعة في منطقة الفعاليات المصاحبة التي تضم مطاعم ومقاهي متنوعة وألعاب أطفال مختلفة إضافة لجلسات عائلية وخدمات عامة.
وأقيمت اليوم ستة أشواط، الأول والثاني شوطان مخصصان للمهرات أعمار سنة، الثالث والرابع شوطان مخصصان أمهار أعمار سنة، والخامس والسادس شوطان مخصصان للمهرات أعمار سنتين.
ويتضمن برنامج اليوم الثاني إقامة خمسة أشواط، الأول شوط مخصص «أمهار» أعمار سنتين، الثاني شوط مخصص «مهرات» أعمار ثلاث سنوات، الثالث شوط مخصص «أمهار» أعمار ثلاث سنوات، والرابع والخامس شوط مخصص للأفراس من أربع سنوات الى ست سنوات إضافة لتكريم الرعاة.
وكانت جولات البطولة قد انطلقت في فبراير الماضي على أرض العاصمة القطرية الدوحة ثم أكملت محطاتها الخمس في الإمارات، عمان، فرنسا، ثم هولندا وإيطاليا بجوائز مالية تبلغ 27.5 مليون ريال.
وتشارك في البطولة أرقى مرابط الخيل العربية الأصيلة على مستوى العالم، حيث ستكون الرياض مسرحاً لمنافسة قوية لتحقيق لقب بطل جولة الرياض، وبطل جميع الجولات.
وتأتي هذه الاستضافة بهدف الارتقاء بمستوى عروض الخيل العربية إلى آفاق جديدة، وصناعة حدث تنافسي على مستوى عالٍ والالتقاء بمختلف الثقافات، وتوفير فرص تنافسية، وتشجيع الإستثمار في هذا القطاع.
وصاحبت اليوم الأول فعاليات متنوعة في منطقة الفعاليات المصاحبة التي تضم مطاعم ومقاهي متنوعة وألعاب أطفال مختلفة إضافة لجلسات عائلية وخدمات عامة.