1- يؤكد 42% من المثليين في الولايات المتحدة أنهم غير مرحب بهم في المكان الذي يعيشون فيه.
2- يعتقد 80% من المثليين أنهم يعانون من انعزال مجتمعي حاد.
3- يؤكد 60% من الطلاب المثليين أنهم يشعرون بعدم الأمن في المدرسة بسبب توجههم الجنسي.
4- يكشف 90% من المثليين المراهقين أمر توجههم الجنسي لأصدقائهم المقربين.
5- قال 92% من المثليين عام 2013 إن المجتمع أصبح يتقبلهم بشكل أفضل من السنوات العشر الماضية.
6- المثليون الصغار الذين يصرحون بتوجههم الجنسي لأسرهم يشعرون أنهم أسعد من أولئك الذين لا يصرحون.
7- يقول الطلاب المثليون إن أكبر عقبة تواجههم هي عدم تقبل أسرهم لهم.
8- تم إلغاء سياسة «لا تسأل، لا تقل» التي تحجّم المثليين من التصريح بتوجههم في الخدمة العسكرية عام 2011، إلا أن المتحولين جنسيا غير مسموح لهم بالخدمة في الجيش إلى الآن.
9- وافق مجلس الشيوخ عام 2009 على قانون «ماثيو شيبارد» الذي يجرم جرائم الكراهية، بناء على التوجه الجنسي والهوية الجنسية.
10- وافق الكونغرس عام 2007 على قانون «عدم التمييز في التوظيف» الذي يحظر التمييز بناء على التوجه الجنسي في أماكن العمل، خصوصا أثناء عملية اختيار الموظفين.
2- يعتقد 80% من المثليين أنهم يعانون من انعزال مجتمعي حاد.
3- يؤكد 60% من الطلاب المثليين أنهم يشعرون بعدم الأمن في المدرسة بسبب توجههم الجنسي.
4- يكشف 90% من المثليين المراهقين أمر توجههم الجنسي لأصدقائهم المقربين.
5- قال 92% من المثليين عام 2013 إن المجتمع أصبح يتقبلهم بشكل أفضل من السنوات العشر الماضية.
6- المثليون الصغار الذين يصرحون بتوجههم الجنسي لأسرهم يشعرون أنهم أسعد من أولئك الذين لا يصرحون.
7- يقول الطلاب المثليون إن أكبر عقبة تواجههم هي عدم تقبل أسرهم لهم.
8- تم إلغاء سياسة «لا تسأل، لا تقل» التي تحجّم المثليين من التصريح بتوجههم في الخدمة العسكرية عام 2011، إلا أن المتحولين جنسيا غير مسموح لهم بالخدمة في الجيش إلى الآن.
9- وافق مجلس الشيوخ عام 2009 على قانون «ماثيو شيبارد» الذي يجرم جرائم الكراهية، بناء على التوجه الجنسي والهوية الجنسية.
10- وافق الكونغرس عام 2007 على قانون «عدم التمييز في التوظيف» الذي يحظر التمييز بناء على التوجه الجنسي في أماكن العمل، خصوصا أثناء عملية اختيار الموظفين.