zekraalsolami@
جهانة خريجة قانون فرنسي، وقعت في عشق عالم الأزياء والموضة، لتبدأ مسيرتها في عروض الأزياء وجلسات التصوير، بدأت الخوض في هذا المجال منذ ١٦ سنة في عروض الأزياء من الصغيرة إلى الكبيرة للعالمية عندما سافرت لتركيا وإسبانيا وفرنسا وهونغ كونغ مع مصممين لعروض أزياء وجلسات تصوير.
وأكدت جهانة أن الفاشن يأسرها، نظرا لكثرة التغييرات الحاصلة فيه، وابتكار ترند وصرعات جديدة موسمية، كما تعشق القفطان المغربي بأنواعه، وتأمل في نشر ثقافته في الخليج والعالم العربي، وأضافت: أحاول دائما أن أصنع لنفسي ترندز وماركة خاصة، تحمل بصماتي الخاصة، إذ إنني ارتدي قطعا من مصممين مختلفين، وأتبع كل أنواع الترندز والصرعات، بيد أنني أراعي في اختيارها مناسبتها للذوق الخاص.
ورغم العديد من العقبات والصعوبات التي أواجهها، والحديث مازال لجهانة- إلا أنني أتصدى لها بقوة، وإصرار، ما دفعني لوضع خطوط حمراء لنفسي لا يمكن أن أتعداها، أحافظ من خلالها على خصوصيتي واحترامي لذاتي، أهمها حضور جلسات تصوير وعروض الأزياء في أماكن معروفة ومصورات موثوقات.
جهانة خريجة قانون فرنسي، وقعت في عشق عالم الأزياء والموضة، لتبدأ مسيرتها في عروض الأزياء وجلسات التصوير، بدأت الخوض في هذا المجال منذ ١٦ سنة في عروض الأزياء من الصغيرة إلى الكبيرة للعالمية عندما سافرت لتركيا وإسبانيا وفرنسا وهونغ كونغ مع مصممين لعروض أزياء وجلسات تصوير.
وأكدت جهانة أن الفاشن يأسرها، نظرا لكثرة التغييرات الحاصلة فيه، وابتكار ترند وصرعات جديدة موسمية، كما تعشق القفطان المغربي بأنواعه، وتأمل في نشر ثقافته في الخليج والعالم العربي، وأضافت: أحاول دائما أن أصنع لنفسي ترندز وماركة خاصة، تحمل بصماتي الخاصة، إذ إنني ارتدي قطعا من مصممين مختلفين، وأتبع كل أنواع الترندز والصرعات، بيد أنني أراعي في اختيارها مناسبتها للذوق الخاص.
ورغم العديد من العقبات والصعوبات التي أواجهها، والحديث مازال لجهانة- إلا أنني أتصدى لها بقوة، وإصرار، ما دفعني لوضع خطوط حمراء لنفسي لا يمكن أن أتعداها، أحافظ من خلالها على خصوصيتي واحترامي لذاتي، أهمها حضور جلسات تصوير وعروض الأزياء في أماكن معروفة ومصورات موثوقات.