عاش الجمهور اليمني ومحبو الطرب الأصيل مساء السبت، ليلة فنية جماهيرية تاريخية في حفل «اليمن السعيد» على مسرح أبو بكر سالم في بوليفارد الرياض.
والحفل الذي امتد إلى ٤ ساعات أحياه نخبة من الفنانين اليمنيين: حسين محب وعوض بن ساحب ووليد الجيلاني وفؤاد عبدالواحد وأحمد فتحي.
وبدأت الليلة بمشاركة عدد من الفرق اليمنية برقصات شعبية مختلفة على المسرح، ولاقت تشجيعاً كبيراً من الجمهور اليمني الذي كان يتراقص على الإيقاعات اليمنية المختلفة.
واستهل الحفل الفنان حسين محب مؤدياً بعضاً من أغانيه المعروفة التي أطربت الجمهور اليمني منها «أنت آية في الجمال»، و«أنت روحي»، و«مسكين ياناس» وغيرها. والوصلة الثانية قدمها الفنان عوض ساحب الذي بدأ الحفل برائعة الفنان أبو بكر سالم «بشل حبك»، ويعتبر الفنان عوض من نجوم الفن اليمني، وأثارت الأغاني التي قدمها إعجاب الكثير.
فيما قدم الفنان وليد الجيلاني نخبة من أغاني التراث اليمني الأصيل التي هزت مدرجات مسرح أبو بكر سالم في الرياض. وقدم الفنان فؤاد عبدالواحد نخبة من أغانيه وأغانٍ يمنية قديمة.
واختتم الحفل الفنان العريق أحمد فتحي الذي حياه الجمهور اليمني بطريقة مختلفة وتفاعل كثيرا أثناء صعوده على المسرح لما له من مكانة وتاريخ عريق، إذ يعد من عمالقة الفن اليمني الأصيل، وبدأ وصلته بأغنية حبيبي تعال، ثم أغنية الحرامي وغيرها من أغانيه الطربية الأصيلة التي أسعدت وأشعلت الحضور.
والحفل الذي امتد إلى ٤ ساعات أحياه نخبة من الفنانين اليمنيين: حسين محب وعوض بن ساحب ووليد الجيلاني وفؤاد عبدالواحد وأحمد فتحي.
وبدأت الليلة بمشاركة عدد من الفرق اليمنية برقصات شعبية مختلفة على المسرح، ولاقت تشجيعاً كبيراً من الجمهور اليمني الذي كان يتراقص على الإيقاعات اليمنية المختلفة.
واستهل الحفل الفنان حسين محب مؤدياً بعضاً من أغانيه المعروفة التي أطربت الجمهور اليمني منها «أنت آية في الجمال»، و«أنت روحي»، و«مسكين ياناس» وغيرها. والوصلة الثانية قدمها الفنان عوض ساحب الذي بدأ الحفل برائعة الفنان أبو بكر سالم «بشل حبك»، ويعتبر الفنان عوض من نجوم الفن اليمني، وأثارت الأغاني التي قدمها إعجاب الكثير.
فيما قدم الفنان وليد الجيلاني نخبة من أغاني التراث اليمني الأصيل التي هزت مدرجات مسرح أبو بكر سالم في الرياض. وقدم الفنان فؤاد عبدالواحد نخبة من أغانيه وأغانٍ يمنية قديمة.
واختتم الحفل الفنان العريق أحمد فتحي الذي حياه الجمهور اليمني بطريقة مختلفة وتفاعل كثيرا أثناء صعوده على المسرح لما له من مكانة وتاريخ عريق، إذ يعد من عمالقة الفن اليمني الأصيل، وبدأ وصلته بأغنية حبيبي تعال، ثم أغنية الحرامي وغيرها من أغانيه الطربية الأصيلة التي أسعدت وأشعلت الحضور.