كشفت صحيفة «ديلي ميل البريطانية» اليوم (الخميس) أنه تم توجيه الاتهام لشاب يبلغ من العمر 23 عامًا بقتل طالب عماني طعناً حتى الموت في لندن في أواخر العام الماضي.
وأضافت أن مقتل محمد عبدالله العريمي (20 عاماً)، جاء في عملية سطو وصفت بأنها كانت «عنيفة للغاية» بالقرب من مبنى «هارودز» الشهير في 5 ديسمبر الماضي، فيما أكد موقع سكوتلاند يارد أن شاباً يدعى بدير رحيم النازي (23 عاماً) قد وجهت له تهم القيام بالقتل ومحاولة السطو وحيازة أداة حادة.
وأشارت الصحيفة اللندنية إلى أنه تم القبض على الجاني أمس (الأربعاء) 8 يناير بعد أن قام بتسليم نفسه إلى مركز للشرطة في وسط العاصمة لندن.
ومثل «النازي» أمام محكمة «ويستمنستر» الجزئية اليوم
وأوضحت أن الضحية، وهو طالب في كلية السياسة والاقتصاد في كلية «كينجز كولك»، كان في طريقه إلى المنزل بعد تناول وجبة مع الأصدقاء عندما تم الاعتداء عليه من قبل أشخاص.
وتم إعلان وفاة الطالب العماني، الذي كان يعيش في لندن، في الساعات الأولى من يوم الجمعة 6 ديسمبر الماضي.
وفي بيان عقب وفاته، قال شقيقه سالم: «قلوبنا ستظل مكسورة إلى الأبد».
وأفادت «ديلي ميل» بأن «سكوتلاند يارد» ما زال يبحث عن مشتبه به ثانٍ في ما يتعلق بالهجوم.
وتم تقديم مكافأة قدرها 20 ألف جنيه إسترليني للحصول على معلومات تؤدي إلى اعتقاله.
وقال رئيس المفتشين أندي بارتريدج، الذي يقود التحقيق «إن الهجوم على محمد وصديقه ضمن عملية سطو مخططة كانت صادمة وعنيفة للغاية».
ونشرت الشرطة في لندن اليوم صوراً للمتهمين تم أخذها من كاميرات مراقبة للمتورطين في الهجوم، كانوا يسيرون من منطقة «ماربل آرك» في لندن إلى «نايتسبريدج» قبل تنفيذ الهجوم.
وأضافت أن مقتل محمد عبدالله العريمي (20 عاماً)، جاء في عملية سطو وصفت بأنها كانت «عنيفة للغاية» بالقرب من مبنى «هارودز» الشهير في 5 ديسمبر الماضي، فيما أكد موقع سكوتلاند يارد أن شاباً يدعى بدير رحيم النازي (23 عاماً) قد وجهت له تهم القيام بالقتل ومحاولة السطو وحيازة أداة حادة.
وأشارت الصحيفة اللندنية إلى أنه تم القبض على الجاني أمس (الأربعاء) 8 يناير بعد أن قام بتسليم نفسه إلى مركز للشرطة في وسط العاصمة لندن.
ومثل «النازي» أمام محكمة «ويستمنستر» الجزئية اليوم
وأوضحت أن الضحية، وهو طالب في كلية السياسة والاقتصاد في كلية «كينجز كولك»، كان في طريقه إلى المنزل بعد تناول وجبة مع الأصدقاء عندما تم الاعتداء عليه من قبل أشخاص.
وتم إعلان وفاة الطالب العماني، الذي كان يعيش في لندن، في الساعات الأولى من يوم الجمعة 6 ديسمبر الماضي.
وفي بيان عقب وفاته، قال شقيقه سالم: «قلوبنا ستظل مكسورة إلى الأبد».
وأفادت «ديلي ميل» بأن «سكوتلاند يارد» ما زال يبحث عن مشتبه به ثانٍ في ما يتعلق بالهجوم.
وتم تقديم مكافأة قدرها 20 ألف جنيه إسترليني للحصول على معلومات تؤدي إلى اعتقاله.
وقال رئيس المفتشين أندي بارتريدج، الذي يقود التحقيق «إن الهجوم على محمد وصديقه ضمن عملية سطو مخططة كانت صادمة وعنيفة للغاية».
ونشرت الشرطة في لندن اليوم صوراً للمتهمين تم أخذها من كاميرات مراقبة للمتورطين في الهجوم، كانوا يسيرون من منطقة «ماربل آرك» في لندن إلى «نايتسبريدج» قبل تنفيذ الهجوم.