مرحباً سيّد البيد..
مضت 9 أعوام منذ أن رحلت عنّا..
أسرت بنا العيس حقاً.. وانطفأت لغة المدلجين..
أضحى مدانا «رؤية» ومطر..
ونهارنا بـ«ضفتان».. ولرمالنا أوردة.
***
سيّد البيد..
لم يعد الحُلم خادراً في صحو عينينا
ولا لحدائقنا شرك حول أرواحها..
ثقافتنا «وزارة»..
أيقظت لمثقفينا أنشودة الروح
وطاب لهم الغناء حتى نهلوا صفو الينابيع من ماء البرك.
***
سيّد البيد..
إنا سلكنا الغمام..
وإنا طرقنا النوى
ومشينا برؤيتنا
رتّلت بنّا هزيعاً من النهار والحلم المنتظر
فينا ابن سلمان
أشعل بنا الهمّة فاتسع الحلم..
شدّنا في ساعديه
ووهب لنا نوراً من الضحى
وأعارنا مقلتيه
مُطرنا بوجهه..
سلام عليه..
وسلامٌ عليك.
مضت 9 أعوام منذ أن رحلت عنّا..
أسرت بنا العيس حقاً.. وانطفأت لغة المدلجين..
أضحى مدانا «رؤية» ومطر..
ونهارنا بـ«ضفتان».. ولرمالنا أوردة.
***
سيّد البيد..
لم يعد الحُلم خادراً في صحو عينينا
ولا لحدائقنا شرك حول أرواحها..
ثقافتنا «وزارة»..
أيقظت لمثقفينا أنشودة الروح
وطاب لهم الغناء حتى نهلوا صفو الينابيع من ماء البرك.
***
سيّد البيد..
إنا سلكنا الغمام..
وإنا طرقنا النوى
ومشينا برؤيتنا
رتّلت بنّا هزيعاً من النهار والحلم المنتظر
فينا ابن سلمان
أشعل بنا الهمّة فاتسع الحلم..
شدّنا في ساعديه
ووهب لنا نوراً من الضحى
وأعارنا مقلتيه
مُطرنا بوجهه..
سلام عليه..
وسلامٌ عليك.