لم تمر أسابيع على تخلى الأمير هاري وزوجته ميغان ماركل عن مهماتهما الملكية والانتقال للعيش في كندا، حتى عينت الملكة البريطانية إليزابيث الثانية شقيقه الأمير وليام دوق كامبريدج، في منصب اللورد المفوض السامي للجمعية العامة لكنيسة اسكتلندا ما يجعله مسؤولاً عن الحفاظ على العلاقة بين المملكة المتحدة والكنيسة التي تتمتع بالحكم الذاتي.
ولم تتوقف خسائر هاري وميغان عند هذا الحد، إذ يتعين عليهما سداد أموال المنحة السيادية التي أنفقاها أخيراً، لتجديد محل إقامتهما الرسمي «منزل فروجمور» بقيمة 2.4 مليون إسترلينى، ناهيك عن عدم تلقيهما أية أموال عن المهمات الملكية التي ينجزانها دون مقابل إلى أن تصبح الإجراءات سارية بدءاً من الربيع القادم.
وعلى الصعيد الشخصي، يؤكد دوق كامبريدج الأمير وليام شعوره بالحزن الشديد لتوتر العلاقة مع أخيه هاري، حسب ما كشفه أحد الأصدقاء المقربين، إذ يقول وليام: «أصبحت غير قادر على وضع ذراعي حول شقيقي الأصغر مثلما فعلت طوال عمري، بعد أن زادت الفجوة بيننا خلال العام الماضي»، وأضاف: «أنا محبط جداً؛ لأن شقيقي لم يعد جزءاً من الفريق الملكي بقراره أن يصبح «مستقلا ماليا»!
ولم تتوقف خسائر هاري وميغان عند هذا الحد، إذ يتعين عليهما سداد أموال المنحة السيادية التي أنفقاها أخيراً، لتجديد محل إقامتهما الرسمي «منزل فروجمور» بقيمة 2.4 مليون إسترلينى، ناهيك عن عدم تلقيهما أية أموال عن المهمات الملكية التي ينجزانها دون مقابل إلى أن تصبح الإجراءات سارية بدءاً من الربيع القادم.
وعلى الصعيد الشخصي، يؤكد دوق كامبريدج الأمير وليام شعوره بالحزن الشديد لتوتر العلاقة مع أخيه هاري، حسب ما كشفه أحد الأصدقاء المقربين، إذ يقول وليام: «أصبحت غير قادر على وضع ذراعي حول شقيقي الأصغر مثلما فعلت طوال عمري، بعد أن زادت الفجوة بيننا خلال العام الماضي»، وأضاف: «أنا محبط جداً؛ لأن شقيقي لم يعد جزءاً من الفريق الملكي بقراره أن يصبح «مستقلا ماليا»!