عاد المغني المغربي سعد لمجرد إلى فرنسا (الثلاثاء)، بعد إحالة ملف قضية لورا بريول التي تتهمه باغتصابها في باريس عام 2016. واستغرب محاميه جون مارك فيديدا من قرار الإحالة للجنايات، مشددا في مقابلة لقناة «NRJ12» على عدم وجود أدلة تورط لمجرد في قضية الاغتصاب بالملف الفرنسي والأمريكي أيضا. لاسيما أن 3 قضاة مختصين وقعوا وثيقة عدم ثبوت الاغتصاب، إلا أن غرفة التحقيق ترى ضرورة إعادة التحقيق. ونفى فيديدا إصابة لمجرد باضطراب نفسي أو «النرجسية». يذكر أن القضاء الفرنسي قبل في جلسة 21 يناير نقض لورا ضد تحويل القضية إلى اعتداء وعنف، ما يعيد الاتهام للمربع الأول.