لأول مرة في الشرق الأوسط، استضاف مركز الملك عبدالله المالي بالرياض معرض الفنان الجرافيتي العالمي بانكسي بعنوان «فن بانكسي- بلا حدود» الذي انطلق أمس (السبت) ويستمر لمدة شهرين، ويوفر لهواة الفن وعشاق الثقافة تجربة غنية تتضمن لوحات فنية لافتة وعروضاً بصرية ومؤثرات مسرحية ستبقى راسخة في ذاكرتهم.
ويعدّ بانكسي اسماً لامعاً في فنّ الشارع، إذ اشتهر باستخدام رسومات الجرافيتي للتعبير عن واقع المجتمع من منظور فريد، واستطاع تغيير النظرة السائدة حيال هذا الفن الذي تعتبره مجتمعات كثيرة عملاً تخريبياً يشوه الأماكن العامة، من خلال استخدامه لإيصال رسائل اجتماعية وإنسانية هادفة ساهمت في تحوّل الجرافيتي إلى أحد أبرز أشكال الفن الحديث. ورغم أنه فنان معروف على مستوى العالم، لا تزال هويته مجهولة ويكتنفها الغموض.
واستمتع زوار المعرض بـ70 عملاً من توقيع بانكسي في لوحات فنية تحاكي أعماله الأصلية، وتتضمن صوراً فوتوغرافية ومطبوعات على مختلف أنواع المواد، إضافة إلى عمل وثائقي عن الفنان مدته 10دقائق. وسيتسنى للزوار الرسم على «جدار الفن» التفاعلي المقام في المعرض وإطلاق العنان لمواهبهم في هذا المجال. فيما يتضمن أعمالاً للفنانة هدى بيضون التي بدأت مسيرتها عام 2010 بالرسم والعمل على مواد وخامات مختلفة، إضافة إلى التصوير الفوتوغرافي.
ويعدّ بانكسي اسماً لامعاً في فنّ الشارع، إذ اشتهر باستخدام رسومات الجرافيتي للتعبير عن واقع المجتمع من منظور فريد، واستطاع تغيير النظرة السائدة حيال هذا الفن الذي تعتبره مجتمعات كثيرة عملاً تخريبياً يشوه الأماكن العامة، من خلال استخدامه لإيصال رسائل اجتماعية وإنسانية هادفة ساهمت في تحوّل الجرافيتي إلى أحد أبرز أشكال الفن الحديث. ورغم أنه فنان معروف على مستوى العالم، لا تزال هويته مجهولة ويكتنفها الغموض.
واستمتع زوار المعرض بـ70 عملاً من توقيع بانكسي في لوحات فنية تحاكي أعماله الأصلية، وتتضمن صوراً فوتوغرافية ومطبوعات على مختلف أنواع المواد، إضافة إلى عمل وثائقي عن الفنان مدته 10دقائق. وسيتسنى للزوار الرسم على «جدار الفن» التفاعلي المقام في المعرض وإطلاق العنان لمواهبهم في هذا المجال. فيما يتضمن أعمالاً للفنانة هدى بيضون التي بدأت مسيرتها عام 2010 بالرسم والعمل على مواد وخامات مختلفة، إضافة إلى التصوير الفوتوغرافي.