من بين 3200 بحث طبي، تمكنت الطبيبة السعودية سارة عبدالرحمن الشهري المعيدة بجامعة الملك فيصل، من الوصول ببحثها إلى نهائي جائزة العميد البحثية بكلية لندن الجامعية UCL، عن بحثها في التخطيط الجراحي لعمليات ترميم الثدي باستخدام تقنيات المسح والطباعة ثلاثية الأبعاد 3D. وهي جائزة علمية رفيعة يتنافس عليها آلاف الطلاب والباحثين بالجامعة البريطانية.
وتعد الطباعة ثلاثية الأبعاد من أحدث التقنيات التي دخلت أخيرا المجال الطبي، إذ يتم بحث استخدامها في التخطيط الجراحي وطباعة النماذج التشريحية، إضافة إلى الحشوات والأطراف الصناعية وترميم الأعضاء والتخطيط الجراحي لعمليات ترميم الثدي. وعن هذا الترشح، تقول الشهري: سعادتي أكبر من ترشحي، فهي المرة الأولى التي يرشح فيها طالب سعودي لهذه الجائزة التي تمنحها الجامعة التي تخرج فيها الدكتور الراحل غازي القصيبي، وسأعمل جاهدة لأثبت للعالم أن السعوديين بإمكانهم أن يفعلوا أي شيء لإيماني بقدرات الشبان والفتيات السعوديات. وعن حلمها تضيف الشهري: أؤمن أن بلادي ستصبح واحدة من أقوى الدول في مجال البحث العلمي، من ناحية غزارة الإنتاج وجودة المحتوى، لاسيما أن البحث العلمي يعد أحد أهم الأعمدة التي تستند عليها القوة الاقتصادية والسياسية.
وتعد الطباعة ثلاثية الأبعاد من أحدث التقنيات التي دخلت أخيرا المجال الطبي، إذ يتم بحث استخدامها في التخطيط الجراحي وطباعة النماذج التشريحية، إضافة إلى الحشوات والأطراف الصناعية وترميم الأعضاء والتخطيط الجراحي لعمليات ترميم الثدي. وعن هذا الترشح، تقول الشهري: سعادتي أكبر من ترشحي، فهي المرة الأولى التي يرشح فيها طالب سعودي لهذه الجائزة التي تمنحها الجامعة التي تخرج فيها الدكتور الراحل غازي القصيبي، وسأعمل جاهدة لأثبت للعالم أن السعوديين بإمكانهم أن يفعلوا أي شيء لإيماني بقدرات الشبان والفتيات السعوديات. وعن حلمها تضيف الشهري: أؤمن أن بلادي ستصبح واحدة من أقوى الدول في مجال البحث العلمي، من ناحية غزارة الإنتاج وجودة المحتوى، لاسيما أن البحث العلمي يعد أحد أهم الأعمدة التي تستند عليها القوة الاقتصادية والسياسية.