أعلنت هيئة الموسيقى بدء استقبال طلبات الموسيقيين والعازفين الراغبين في الانضمام للفرقة الوطنية للموسيقى، وذلك من خلال التقديم على المنصة الإلكترونية خلال الفترة من 8-19 مارس الجاري، بينما ستكون تجارب الأداء خلال الفترة من 25-31 الشهر ذاته، على أن تعلن أسماء المنضمين للفرقة في 3 أبريل القادم.
وتهدف مبادرة الهيئة لتكوين فرقة موسيقية سعودية مبنية على أسس علمية، يتم تدريبها وتأهيلها لتمثل المملكة في المحافل الموسيقية محلياً ودولياً. ويشترط للدخول لتجارب الأداء، أن يكون عمر المتقدم بين 23-50 عاماً، وأن لا تقل خبرته الموسيقية عن 3 أعوام، وأن يتمكن من العزف على المقامات الموسيقية الشرقية الرئيسية، كما يستطيع العزف والأداء بشكل جماعي ضمن فرقة موسيقية، ويشترط على المتقدم رفع مقطع فيديو مدته دقيقتان على منصة التقديم يحتوي على عزف الآلة -التي يُجيدها- بأسلوب منفرد. والآلات الوترية الموسيقية المتاحة للمشاركة هي: الكمان، الفيولا، التشيلو، الكونترباص، العود، القانون، الجيتار، البيسجيتار، بينما تتاح المشاركة بالناي فقط من بين آلات النفخ الموسيقية.
وستمثل الفرقة الوطنية للموسيقى التي يشرف على أعمالها الموسيقار الدكتور عبدالرب إدريس، المملكة في المحافل الموسيقية الإقليمية والعالمية، كما ستقوم بدعم وتمكين المواهب السعودية وتأصيل الموروث السعودي الموسيقي وإيصاله للعالمية. وتعدّ الفرقة إحدى المبادرات التي أعلنت عنها وزارة الثقافة ضمن الحزمة الأولى لمبادراتها الداعمة للقطاع الثقافي السعودي.
وتهدف مبادرة الهيئة لتكوين فرقة موسيقية سعودية مبنية على أسس علمية، يتم تدريبها وتأهيلها لتمثل المملكة في المحافل الموسيقية محلياً ودولياً. ويشترط للدخول لتجارب الأداء، أن يكون عمر المتقدم بين 23-50 عاماً، وأن لا تقل خبرته الموسيقية عن 3 أعوام، وأن يتمكن من العزف على المقامات الموسيقية الشرقية الرئيسية، كما يستطيع العزف والأداء بشكل جماعي ضمن فرقة موسيقية، ويشترط على المتقدم رفع مقطع فيديو مدته دقيقتان على منصة التقديم يحتوي على عزف الآلة -التي يُجيدها- بأسلوب منفرد. والآلات الوترية الموسيقية المتاحة للمشاركة هي: الكمان، الفيولا، التشيلو، الكونترباص، العود، القانون، الجيتار، البيسجيتار، بينما تتاح المشاركة بالناي فقط من بين آلات النفخ الموسيقية.
وستمثل الفرقة الوطنية للموسيقى التي يشرف على أعمالها الموسيقار الدكتور عبدالرب إدريس، المملكة في المحافل الموسيقية الإقليمية والعالمية، كما ستقوم بدعم وتمكين المواهب السعودية وتأصيل الموروث السعودي الموسيقي وإيصاله للعالمية. وتعدّ الفرقة إحدى المبادرات التي أعلنت عنها وزارة الثقافة ضمن الحزمة الأولى لمبادراتها الداعمة للقطاع الثقافي السعودي.