عبر التواصل عن بعد في قروبات التواصل، يقضي فنانو «بلغازي» بمحافظة العيدابي بمنطقة جازان ساعات طويلة في تنمية مواهبهم في الرسم والتطريز والتصوير ومحاكاة الماضي الجميل، فيما تتنافس الفنانات في الرسم والإبداع ويعرضن أعمالهن ضمن مسابقات شملت التحدي والقراءة ودورات «أون لاين».
وتقول مؤسسة ورئيسة فريق فنون بلغازي نورة الغزواني لـ«عكاظ»: «لا يزال التواصل مستمرا بين الفريق كما لا تزال أعمالهم مستمرة ونتبادلها عبر الواتساب، ونعمل بالتنسيق مع الجهات الحكومية للاستعداد للمناسبات القادمة بمجرد عودة الأمور لطبيعتها». وأبانت أنها تحث الفريق على المشاركة في توعية المجتمع عبر لوحات فنية للوقاية من فايروس كورونا. مشيرة إلى إطلاق مبادرة «شكراً لكم» موجهة لرجال الأمن ولأبطال الصحة، نظير ما يقدمونه من جهود في مكافحة الوباء.
بدورها، قالت التشكيليتان عبير غزواني وصالحة الغزواني، إنهما تقضيان وقتهما بين لوحاتهما وألوانهما وتتعلمان أساليب جديدة للرسم، مع تنمية موهبتهما واستكشاف أكثر من طريقة ومدرسة في الرسم عبر «اليوتيوب». وأضافت صالحة أنها تعمل على مشغولات يدوية جديدة تحاكي تراث بلغازي الأصيل استعدادا للمشاركات القادمة. أما عائشة سليمان الغزواني، فقالت: «تعلمت الجديد في عالم التطريز وأقضي ساعات طويلة بين لوحاتي فالتطريز عشق وحب وموهبة تربيت عليها منذ الصغر، ووجدت الدعم من كل من حولي». واعتبرت الحجر المنزلي فرصة لتنمية الموهبة وتطويرها واستغلال وقت الفراغ ومنافسة زميلاتها من خلال لوحات جديدة وابتكارات في التطريز.
وتقول مؤسسة ورئيسة فريق فنون بلغازي نورة الغزواني لـ«عكاظ»: «لا يزال التواصل مستمرا بين الفريق كما لا تزال أعمالهم مستمرة ونتبادلها عبر الواتساب، ونعمل بالتنسيق مع الجهات الحكومية للاستعداد للمناسبات القادمة بمجرد عودة الأمور لطبيعتها». وأبانت أنها تحث الفريق على المشاركة في توعية المجتمع عبر لوحات فنية للوقاية من فايروس كورونا. مشيرة إلى إطلاق مبادرة «شكراً لكم» موجهة لرجال الأمن ولأبطال الصحة، نظير ما يقدمونه من جهود في مكافحة الوباء.
بدورها، قالت التشكيليتان عبير غزواني وصالحة الغزواني، إنهما تقضيان وقتهما بين لوحاتهما وألوانهما وتتعلمان أساليب جديدة للرسم، مع تنمية موهبتهما واستكشاف أكثر من طريقة ومدرسة في الرسم عبر «اليوتيوب». وأضافت صالحة أنها تعمل على مشغولات يدوية جديدة تحاكي تراث بلغازي الأصيل استعدادا للمشاركات القادمة. أما عائشة سليمان الغزواني، فقالت: «تعلمت الجديد في عالم التطريز وأقضي ساعات طويلة بين لوحاتي فالتطريز عشق وحب وموهبة تربيت عليها منذ الصغر، ووجدت الدعم من كل من حولي». واعتبرت الحجر المنزلي فرصة لتنمية الموهبة وتطويرها واستغلال وقت الفراغ ومنافسة زميلاتها من خلال لوحات جديدة وابتكارات في التطريز.